العقاب: هو سيد طيور السماء و ملكهم بلا منازع.. زين الشرقاوي: شاب غني ووسيم ، ملك صناعة الحديد والصلب لقبه العقاب،شخص بارد ومنظم، عملي جدا قليل الكلام والضحك، يحب الوحد والصمت،لا يمؤمن بالحب،يجب ان تكون شريكه حياته بمواصفات تناسب مع شخصيته، رغم كل هذا ناجح جدا في شغله.. عشق المحمدي: فتاه جميلة، مرحه محجبه تتمتع بشفاه بلون الورد وعيون عسليه وملامحه وجه ناعمه، تحب الضحك، تعشق الروايات، كثير الكلام، تواجه مشاكلها بالضحك والهزار والدها تزوج مره اخري بعد وفاة والدتها وتعيش منذ نعومة اظفارها مع زوجة والدها وابنتها . فالاثنان مثل الماء والزيت هل يمكن ان تخلط الماء والزيت معا! هل يمكن لاثنان ان يجتمعان تحت رايه الحب! او للقدر راي اخر.... روايتي الثانيه. ياريت الاقي تشجيع عشان اقدر اكمل.

ماذا يحدث عندما يتقاطع قدر فتون وقاسم وصفيه معا هل يستمر حب قاسم لصفيه... هل يمكن للحقد والطمع ان يوثر علي علاقتهم... ماذا يحدث عندما يصل الامر للاغتصاب والقتل.. هل يمكن ان يسامح الاخ اخاه... اما للقدر راي اخر.... لذلك ترفق بي يازماني.... كل ما اجوه ان اعيش في سلام.... بعيدا عن الظلم والغيرة والطمع والحقد.... قاسم بيه: راجل صعيدي، بعد وفاة والده، قسم الورث بينه وبين اخواته بشرع ربنا، وخد ورثه وكبره وبقا اغني راجل في البلد كلها، متجوز من خمس سنين من صفيه وبيحبها جوي،لكن الحلو مايكمل، صفيه عندها مشاكل تمنعها من الانجاب،وطبعا حب قاسم لصفيه، رفض يتجوز عليها، وده زود طمع اخوه وزوجته في امواله....... فتون سالم: بنت طيبه بملامح جميله وعيون بلون البندق وبشره بيضاء كالحليب وشعر اسود ناعم طويل، تعيش مع والدها سالم ، امها ماتت بعد ولادتها، وابوها رفض الزواج تاني عشانها، تزوجت راجل طيب لكن بعد يومين من الفرح مات مقتول وطردتها حماتها من الدار قدام الناس بخلجات النوم.... رجعت فتون دار ابوها ارمله.........

يرمز معنى اسم رحيق إلى الخالص الصافي من خمر الجنة،هل صحيح ان لكل شخص قدر من اسمه اما للقدر راي اخر، فهل يكتب لرحيق ان تعيش وتذوق حلاوه الجنه. سالم الابنودي: ٣١سنه، عيون سوداء وشعر اسود قصير، واسمر قمحي، صعيدي متمسك بالعادات والتقاليد، ويرفض الزواج، دائما يفكر في فتاه تزور احلامه، وقد عشقها دون ان يراها، ودائم التفكير فيها، ويمني ان يكون للفتاه وجود. رحيق الابنودي: ٢٢سنه، بنت محجبه، بشفاه بلون الورد وعيون عسليه وبشره بيضاء كاللبن الحليب وشعر كستنائي اللون طويل تلبس حجاب وملابس محتشمه، تعيش مع والديها في القاهره ولا تعلم ان لديها اهل في الصعيد تعيش ظروف صعبه بموت والدها و تضطر للعمل... هل يمكن للقدر ان يجمع قلبين رغم كل الظروف، هل يستسلم سالم في العثور علي معشوقته المجهوله ويرضي بالواقع ام للقدر راي اخر روايتي الاولي: ياريت الاقي تشجيع عشان استمر... لو في اخطاء ياريت تساعدوني..

حين تعاندنا الأقدار ونتخبط بين دروب الحياة تهرب من براثن هذا بصعوبة ليتلقفها ذاك فيطمس على قلبها ويذيقها من مرار اليأس ولكن يستمر الأمل في العشق والقلوب النظيفة تأخذ من الحياة مرادها أما تلك الآثمة تجد نفسها أمام جحيم عقابها

دى لو الواحد نقعها فى شوية ميه بس ولله هنكسب من وراها دهب لدرجة أن مصر هتبقا الأوله على العالم فى صنع عطر المسك وهتبقا ريحة ثابته ثبات محصلش " _ وانت بقا اتثبت من الريحه دى " قالها مصلحى بمكر عندما لمح عينيه التى لا تزال على مسك رد بتوهان قائلا " دا أنا أتثبت تثبيته مثبتهاش أمين شرطه لحرامى جذم فى الجامع " قال جملته وبعدها رنت ضحكتها بصوت عالى لدرجة أنها لفت الأنظار لها ولكن تمالكت نفسها بسرعه حتى لا يشك أحد بها أو حاولت أن تقنع نفسها بهذا ولكنها لم تقدر أن تمسك نفسها على مزحته السخيفه تلك صفق الآخر قائلا " لا أنا أروح أجيب الازازه اللى قدامى أحسن ... عم مصلحى أتصل بمأذون البلد قالها وكاد يذهب لها بعد أن رآها تذهب بخطى سريعه بإتجاه والدتها وكأنها تحتمى بها منه هو ضحك بقوة عليها و على سرعتها تلك فعلم أنها تهرب منه فنطق بسرعه قائلا " مسيرك يامسك تيجى بين ايديا واتعطر بيك" مسلك الليل روايه صعيديه جديد ومختلفة من نوعها وحكايتها مختلفة اتمنا تعجبكم ويارب اعرف رايكم تابعوا معايا مسك الصعيد