يوم الجمعة (تعافيت بك)
حلقات خاصة من رواية تَعَافَيْتُ بك في كل مناسبة و كل جمعة و كل عيد و مناسبة حتى عيد العمال
حلقات خاصة من رواية تَعَافَيْتُ بك في كل مناسبة و كل جمعة و كل عيد و مناسبة حتى عيد العمال
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
عيلة سين 🤓 سالم -سليم -سيف_سلمى ! قد تبدو عيلة مرحة مجنونة تميل لخفة الدم وتحويل كل ما هو واقع إلى ساخر ولكن بشكل أو بآخر يجمعهم روح قوية مترابطة في مواجهة خطة الوالدة سلوى فتزويج كل منهم حسب وصية محددة وبدون ادنى اعتبار لرغبتهم ! فيقع سالم في مواجهة مع زميلة عمله وحبيبته ! ويقف سليم وجها لوجها خطيبا لتلك التي جرحت...
لنتخيل سويا كيف يمكن لأشخاص من المفترض أنهم عاشوا في عصر قديم تقريبا منذ ٧ الالاف عام، أن يتأقلموا مع العصر الحالي؟؟ حسنا لا أملك لك إجابة ولكن أظن أنك ستجد اجابتك في الفصول القادمة من قصتنا تلك لذا تجهز جيدا وخذ راحة من همومك ودع أحزانك جانبك فلا مكان لها في قصتنا تلك للأسف فهنا مسموح فقط بالضحك لذا جهز نفسك للضحك و...
وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟
كانت الزهرة بين تسعة من النخيل الشاهق، ذلك النخيل الذي وقف في وجه العواصف مانعًا إياها من الوصول للزهرة، لكن وبسبب زيادة تلك العواصف شراسة، اضطروا لاقتلاع الزهرة، وغرسها في ارض مستقرة بعيدًا عن عواصفهم الخاصة، لكن مازالت القلوب تشتاق، والاعين تترقب، والآن أما آن للزهرة أن تعود لارضها ولو في زيارة قصيرة ؟؟ فهذه العائلة...
تفرقو منذ كانو صغار ، لم يعرف أحدًا منهم أنه لديه اخوه من الأصل ، حدث كل هذا بسبب قسوه الوالدين، وبعد فراق سنين شاء القدر أن يعلموا بوجود بعضهم بل والخوض معًا في مغامرة كبيرة وعميقه، فهل سيتقبلون بعضهم، وهل سيجد كلا منه نصفه الآخر كل هذا سنعرفه في روايتنا "Triple Commandment الوصيه الثلاثيه" قريبًا