رواية مصرية بقلم داليا أحمد

مكتمله" روايه رعب.... الاوتيل القديم او الفندق... اوتيل على بحر اسكندريه.... فيه اشياء لم إره فى حياتى او لم احد ياره فى حياته هي اشياء لم اتوقع ان تحدث من قبل........ انا شهندا عمرى١٧عاماً...لم اعش دور الطفوله مطلقاً والدتى توفت وانا فى سن ٣سنوات كنت صغيره على فراقه ولكن والدى كانه بجنبى طول السنوات الماضيه وجاي اليوم التى كان فيه عمرى ست 6سنوات والدى قرر ان ياخذنى لعطله فى عروس البحر المتوسط لاسكندريه....وانا كنت سعيده جداا بهذه القرار فااا انا اعشق البحر جداا.....ولكن لم يخطر فى بالى هذه اليوم ولكن لم انساها طواله حياتى لم انسها جميعآ من كانه معى.....بدا اليوم كانت العطله الصيفيه وابى قرار الذهاب ليجعلنى سعيده بعد وفات والدتى بسنه..... ولم يخطر ببالى ان نذهب لهذا الاوتيل او هذه الغرفه..... غرفة ٢٠٧ ..... تم النشر فى 2021/3/3 وتم الانتهاء فى 2021/4/22

قصه ممتعه جدا لا لاصحاب القلوب الضعيفه تتحدث عن عائله تخرج في رحله الى مدينة ما ويحدث ما لم يكن متوقع...

ماذا لو تلقيت مكالمة من رقم مجهول، يعرض عليك فرصة مستحيلة للسفر إلى عالم آخر بغمضة عين؟ أماكن خيالية ووعود بلذة لا تُقاوم، هل ستوافق؟

لم أتصور أني عندما أتيت إلى هذا الفندق حاملة قصتي كالدرع الصدئ الذي أرغب في التخلص منه، سأخرج منه أحمل قصصًا أخرى سردتها ضوضاء عقول المقيمين في هذا الفندق لجدران غرفهم وتناقلتها تلك الجدران حتى وصلت لي، لم أتوقع أبدًا أن تلك الفتاة التي أتت إلى هذا الفندق لتنسى حبها القديم ستعود إلى وطنها وفي قلبها حب آخر، وبالطبع لم أتوقع أنني سأكون تلك الفتاة.

تعالو اقراو القصة وانتو تعرفو للى بيفضل قصص الرعب تعالو هنا قصة جميلة ومشوقة