تـذهب إلى مقابلة صديقاتها إلى المقهى الذي سيلتقن به، ولكن تنصدم عندما تعلم انهن لن يأتن، لتقرار الجلوس بالمقهى، ولكنها تلتقي بموظف يعمل به والذي سيكون لها مع مرور الوقت ڪاللعنه. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "مـاهو اسمك؟" "إيڤا كبريال... لماذا تسأل؟!" ـــــــــــــــــــــــــ " انتـظر لم تخبرني من هو صاحب السياره الاسوداء؟! " "صدقيني لا تريدي ان تعرفي... لأنه إن عرف أن هنالك ملاك تريد رؤيته.. فلن يُضيع هذي الفرصه من بين يديه" ــــــــــــــــــــــــــ "بالمناسبة لم تخبرني ما هو اسمك؟!" " جيون جنغكوك " ـــــــــــــــــــــــــــ حســــــــابي الثاني والاصلي ✨.

ضرباتُ قلبي ازداد معدلها بسرعة واحسست بشئ في بطني رفعت نظري لعينيه حالما التقت اعيني فتحتهما بصدمة 《رفيق 》 صرخت بها كيني ذئبتي بداخلي وتجمدت في مكاني " كايلي هل أنت بخير ؟" سالتني امي بصوتها القلق " أمي اعتقد ان هناك خطب بذئبتي " " لماذا ؟؟" سالتني " انها تقول ان ستيفن رفيقي " " ذئبتك لا يوجد خطب بها فانا رفيقك يا رفيقتي "

ليلىٰ تِلك الوَحِيدة التِي تَعلَم الحَقِيقَة... الحَقِيقَة المُخَبَّأة بِأعْمَاق ذِكرَيَاتِها ، حَقِيقَة يَسعَىٰ لَها الرَّسَام الأحْمَر و تَجهَلهَا ليلىٰ التِّي فَقدَتْ ذِكَريَاتِها دُون وَدَاع . و بِلحَظَة أَضْحَت تَسعَىٰ لِلإنْتِقَام مِن الرَّسَام الأحْمَر ، و تُسَابِقه فِي إرْجَاع ذِكْرَياتِها لِتَعرِف الحَقِيقَة التِي يَسعَىٰ لَها . و مَا بَين حَقائِق و إِنتِقَام صِرَاع بَائِس ضَاع ضَحِيتُه ليلىٰ _ إِنتِقَام بَارِد عَلىٰ طََبق مِن فِضَّة ! بدأ : ٤/١٠/٢٠٢٤ إنتهت : ..... • تنويه _ جميع الحقوق محفوظة لي گكاتبه ! _ لا أسمح بنشرها أو الإقتباس منها بتاتًا .