ألفىٰ وياب الحيا وَ ياحيّ ملفاه
أغلب قصص الحُب التي مرّت على مسامعنا إما محض صُدفة مُتوقعة ! أو نشأت في سنٍ صَغير وَ كبرت مع أبطالها، في روايتي هذي الحُب أتى كي يُبلل الجفاف وَ عجاج السنين القاحلة على قلب صاحبها، حُب سطى ولامس الجوارح وَ الأفئدة، و نشئَ و كَبُر في قلب رهيف وَ رقيق يسعد بسعادة الآخرين و كأنها سعادته الخاصه و ترُق عيناه لكُل ما هوَ مح...