رواية " المتمردة _و جحيم _القاسي 😙 "
😘❤
وَسط حياة هادئة وخالية من المشاكل، تعيشُ فَتاة ذات روح جميلة و وجهَ بريئ، ولكن.!، لن يدوم هدوء حياتُها.!، ظَهِر ذاكَ الشيطانُ الطَاغِي، انتشلها من هدوئها الى قاعهَ المليء بالمشاكل والصعوبات، عاشت المُعاناة، تعذبت كثيراً، هل سَيدوم عذابُها.؟ اما للقدر رأي أخر...
كُنتُ ڪَباخرة مَثقوبة على شاطئ بلا مَرسى، نَويت الإقلاع بلا هوادة، تَعثرت بِصخرك وسقطتُ في جُرفٍ بلا نهاية، جُرف سماوي يُشبه عَيناك، حالك الظُلمة ڪخصلات شَعرك، يتلألأ ڪبسمتكَ، صنع محياكَ في قلبي الغوغاء، ألاحق عُطركَ ڪَفراشة تتمنى إحياء اللقاء.
ندخل انا وياكم و نفتح الابواب عن حياة أنفال و المطبات الي مرت فيها بحياتها و هل وقفت عند هاي المطبات ولم تكمل حياتها ام هناك شخص أمسك بيدها لكي يكون سندا لها أو كانت هي سند لنفسها كل هذا راح نعرفه من خلال أنفال
ذئباً ثائراً مجروحاً من الجميع يرى الحياة في احدى الفراشات التي صادفها اثناء عملهه ولكن ليس من المعقول أن الفراشه تستطيع تحمل الذئب الجريح.