بين اربع حيطان وحدي احس الدنيه بدت تفتر بيه مادري شنو سبب هاي الاصوات ليش الناس مداتفهمني محد يصدكني اكولهم جاي اسمع صوت راح تأذيهم هاي المره عبالهم تخبلت هه هو اني مداصدك بنفسي اهلي حيصدكون؟ رجعت لفراشي تغطيت وخليت راسي جوه لمخده ورى ربع ساعه دخل عليه الشخص الاكرهه وشكد كرهته بحياتي شوكت اشوفه اريد اموته اخنگه بديه وهو لاعب بأعصابي مادري ليش من اشوفه گلبي ينقبض ويأذيني هيج يزيد حقدي عليه اجى تقرب جايب وياه القران وهم نفس الشي كالعاده لدرجه مليت منه ماريد اسمع قرايته هذا شبيه؟؟ اني كارهه نفسي كارهه عيشتي منو هو حتى يحبني؟؟ ليش ديساعدني اني اكرهه لشوكت حيفهم؟؟ لزم فكي دايشربني مي دفعت ايده كعد يمي ولزم ايدي وخرته بسرعه وكمت اصيح شهد: وخرر عني ياحيوان كل يوم جاي احقد عليك اكثر من الگبله مصطفى: براحتج اني جاي لخاطر اساعدج لااكثر شهد: ماريد مساعدتك واذا تريد صدك تساعدني تعوفني كولي يالله كول متحبني وطلكني منك عتقني مصطفى: غصبن عنج وراح يجي يوم وتصيرين الي وراح اعرف سبب رفضج شهد بغضب: ان شاءالله اموت ذاك الوكت اذا اصير الك لو تموت اني ماحبك اكرهك لو اعرف اتزوج شايب ولااخذك انت حقير انانييي حسيت بشي حار نزل على وجهي وكعت بالكاع من قوه الراجدي باوعت لعيونه بحقد دنك نزل يمي سحب شعري وزمخ بأذ

...ش ش شدتحجي انته لا مستحيل ما اصدك ...هه لا حبيبتي صدكي وبعدج اصلا مشفتي شي ...اني اكرهككك اكرهك اكرهك اقسم بالله الا اخليك تندم ع كل شغله سويتها واعتبره هذا تهديد ...ههههههه ما عاش ولا راح يعيش الي يهدد الباشا سمعتي يحلووه ؟! باللهجة العراقيه تابعو الاحداث ."❤

هَـل سَبق لَك بأن تَكون ألطَرف الشَـرير في رِوايتك ؟. بألتأكيد لا .! لـكن هُـنا سأجعلُكَ تشعُر وتَـعيش كُل ما يُخطط لهُ ذالك ألطَرف سَـتعيش كُل تَفكير خَـبيث ، بَشع ، أجرامي ، أنتقامي ، يُفكر ويُـخطط لـه ، سَـوف ترى كَـيف لِـ الحِـرباء القُدرة بِتغيير لونها وشَخصيتُها حَسب الضِروف والمَكان ، ان الحِـرباء مَخلوقاً لـا تَتَنقل لِـ الحُصول على فريستها بل تَبقى ثابتهً في مكانها وتساعدها على ذلك قُدرتها في التَّنكر للهِجوم على فَـريستها بصورة مُفاجأة ... وهذا ما سَـتَفعلهُ حِـربائي هُـنا .! هل ستبغُضها ؟... أم إن هُـناك سَبب لِـ كُل ما حدث أغرقوا بِـ أعِماق مُحيط رِوايتي .

باوعتله بخوف وجسمي كُله يرجف كلبي حسيته حيوكف... تقدم بأتجاهي باوعلي بنظرات شهوانية وكال... - شبيج بابه حَبيبتي اني (...) لتخافين مني رجعت كم خطوة ليورا ورجليه بالكوه واكفه عليهن،نزلت مني دمعة حيرة ، خوف ، قلق وين اروح هسه وحدي بالبيت بمنو استنجد حتى يخلصني من هذا الهلاك... ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ كاعد ع كرسي والجگارة بأيده وصافن بالفراغ وحده بالهول واني واكفه ورا بباب المطبخ وفراشات تركص ببطني من الفرح... تقدمت بأتجاهة وشايله حلويات سويتها الها اعرفه يحبها، باوعت للماعون شلون يهتز بأيدي من رجفه ايدي جريت نَفس وزفرته قوي وابتسمت... وصلت عنده قدمتله الماعون وكلت... - اني سويتها اكلها وانطيني رأيك باوعلي ابتسم وكال... - هاا كلبي شكرًا اخذه من ايدي وبدأ ياكل دك تليفونه باوعله ابتسم ورد.. - هاا حَبيبتي -بالبيت اني -مشتاقلج هوايه نزلت دمعتي ورحت لغرفتي سديت الباب وكعدت ابجي بعد فترة مو قليله من نوبة البكاء فجأة انفتح الباب حيل ودخل مثل الإعصار جرني من ايدي عروقه ناطه من العصبيه ووجهة احمر كال بصياح... - ولججج اليووووم اموووتج اذذذذبحج كالها ونزل عليه بالركل والرفس والراشديات متت بجي انتهيت من الضرب كرهتة وحقدت عليه مو اني اللي هيجي انضرب وانهان... رغم الالم اللي بجسمي دفعته عني وصرخت بي بصوت عالي... -

لا تنتظر من يـزهَـر معك أزهر بنفسك ولنفسك. .. تقـدم نحـو الامام .. ... بقلـمي غزال الدليم واكفه بعيد ولحضـه شفت شي انضرب بالباب وتكسر.. رحت ركض الجدتي وابوي.. دخلت بدون ماادك باب المضيف.. كوم بويه كوم هاي لمثبوره كسرة حجرة جدتي ... اخخ ماتنلام امي تكرهكممم.. شفت تفكه حاطيه تحت السرير.. سحلته واخذته حسية الباب نفتح... رفعت التفكه بتجاه الباب.. بس تكرب افرغ التفكـه بيك.. حسبالك ابجي واتوسل انه تربيت بين الزلم.. " صار يكرب اكثر واكثر انه كتلك بس تكرب اجتلك وكف وفتح صدره.. يلا اضربي سحبت اقسام.. حسـبالك ماسويه .. يلا اضربي صار يكـرب.. بسرعه .. انطلقت طلقه الكل انصدم .. #بقلم_غزال_الدليم

لكل منا اخطاء ولكل خطا ثمن مدفوع ما بين الحب والنصيب عثره

الرواية ذات احداث حقيقية وشخصيات حقيقية ذات طابع رومانسي مع بعض الاكشن والغموض بنكهة الحب والعشق الأبدي..

مجرّد شابة في الواحد والعشرين من عمرها حُكمت عليها الحياة ، أن لا تعيشها وأن تتجرع حزنها ولا تعرف مامعنى سعادتها حاولت أن تهرب منها لكنها تحُكم قبضَتها عليها تعثرت وسقطت ثم عادت ونهضت ثم بكت وضحكت وكانت أول ضحكاتها عليها لم تجد الصديق ولم تعرف الطريق بعد حاولت مرارًا وتكرارًا أن تكون من صفوف السعداء لكن الحياة ترفض ذلك لم يكن القدر حليفها قط لكنها مازالت تحاول في زنزانة العُزلة وجدت قلم فكتبت وعلمت حينها أن لا مهرب من هذه الحياة إلا في القلم ولا سعادة إلا في الكتُاب ومازالت تحاول .

•الأخوات كهرمان • رواية من وحي الحياة • تبدأ أحداث الرواية في خمسينيات القرن الماضي في العراق وبالتحديد ببغداد عندما انتقل الإمام "ناصر" من جنوب العراق إلى بغداد ليسكن بمنزله المقابل لمنزل جاره " خورشيد " الاصل متزوج بثلاث نساء إيرانيات يعشن معاً بنفس المنزل الذي يحدث بداخله الكثير من الأحداث ، كان سعيد بحياته هو وابنائه وزوجاته ببغداد حتى أنهم لم يشعروا بأي غربة بين جيرانهم انجب ستة عشر طفلاً كان اخر الفتيان الثمانية ابنه " جعفر " بطل الرواية . • الذي كبر لوالدين ايرانيين الاصل لكنه يحمل الجنسية العراقية فكان قلبه خليط بين أصله ودمائه الايرانية وبين عشقه وحبه لمسقط رأسه بغداد ، ليكمل ذلك الخليط بوقوعه بحب "ليلى" ابنة جارهم الامام ناصر . • تمر أحداث الرواية بالكثير من التحديات ليزيد من تعقيد الأمور أمامهما • لكن فجأة يختفي جعفر ليصيح السؤال أين ذهب ؟؟ ولماذا اختفى هكذا ؟؟ وما الذي حدث له يا ترى ؟؟ لكنه ترك خلفه رسالة عنوانها ( رسالة لا يقرؤها سوى ليلا ).