قائمة قراءة user15244002
4 stories
الزّبرقان "غرور الأثمد" by rokalhasn
rokalhasn
  • WpView
    Reads 677,693
  • WpVote
    Votes 35,715
  • WpPart
    Parts 31
بقيت أباوعلها وسمعت أصوات من بعيد ، دبّ الخوف بگلبي فتحت الباب بسرعة ودخلت جوة چان الباب خشب ومهدم بسرعة أنفتح ختلت بوحدة من الغرف وصوت دگات گلبي تنسمع من الخوف عدلت الشماغ وغطيت وجهي كُله خليت بس عيوني شعري نازل من وره وأيدي توجعني من الحرگ .. أجيت اطلع ورن بأذني صوت رجلين ورگض قُوي كتمت صوتي ورجعت النهاية الغرفة گلبي يدگ وكُل گتر بروحَي يوچعني .. فاتحة عيوني بكُل قوتهن من الخوف ما أحس الا صوت الرگض صار قريب منيّ ، هذا الليّ چان ناقص ! بلحظة أندفع الباب وَ شخص دخل يرگض ويلهث اجيت اصرخ أنتبه الوجودي ورگض بسرعة خلة إيدة علىٰ حلگي يسگتني .. - أنَا اللذيَ مُنذ ولادتِي شُعلة لم تنطفَئ ذاتَ الحظ السَيء ، وشرارة المُوت أنا الفتَاة اللتيَ هَربت من المكَان اللذّي يجَب أن يكُون مصَدر أمانُها ، فـ هَل سُوف يرافقهَا الحظ هَذهِ المرة أم سَتُغرق بالمُعاناة ؟ أمَا أنَا .. صاحَب الروحَ المُثقلة بالندوبَ لديهَ القُدرة علىٰ أصَلاح ذلك الأعَوجاج الذيَ أصَاب روحَك أثر ارتطامكَ بآخريَن .. أتُرين لو أقسَمتُ أنيَ مُتعبٌ وقلبيٌ مُنذ ولادتِي حريقٌ ، أتُصدقيني ؟ أم تَظني أننيَ من يشتَكي الأغلال وهو طليق بلقمـي أنا 🦋
امُتشان قسري  by banin_baha
banin_baha
  • WpView
    Reads 550,738
  • WpVote
    Votes 39,782
  • WpPart
    Parts 53
ثلاث فتيات يقوم بخطفهن مجرمِ مجهول ، لا يعرفن اي شي عنه فقط اسمه الزعيم من هوا وماذا يريد ؟ وسيحصل ما لم يكن في الـحسبان ... روايـة واقـعية تصنيف الرواية :- مشوقه اجراميه اگشـن بـ قلمـي انـا بـنـيـن بـهـاء
سِــهامُ الأَنتــِقام " القَــوس "   by Zainab_9c
Zainab_9c
  • WpView
    Reads 12,744
  • WpVote
    Votes 871
  • WpPart
    Parts 15
- فَـقط السِـكون هوَ الطـاغي الوَحيـد داخل تلكَ الغُرفة دَامـِسةُ الظَـلامِ التي يُنيرُها فقط نُـور الشمعـة ، ثَـلاثُ فتيــاتٌ يتوسطــنَ الغُرفة مُمسِـكاتٍ بأَيــدي بعَـضهُنَ بأحكـام ينظرُنَ لِمُنتصف المُثلث الذي يصنعنهُ بأبتسامة هُناك قد وضعنَ دفتـر وثلاثُ نجمات بتدرج اللون الوردي تبسَمت التـي تترأس المُثلث ، نسمَة هواءٌ عالية قد تسَللت من فُتحــة البَاب تسَببت بأطفـاء الشَمعة ، انتَقـلت عَين الكُـبرى لِلباب التي يشعُ مِن تحتُها نورٌ ساطـِع نَهضت مِن مكانها وخَطت نَحـو ذلكَ البـاب لتديـر وجهُها لرَفيقَـتيها مُتبسمـة بأتـِساع وكأنَـها عَـلى وشك فَتح باب مُستقبلَـهُن الزَهـي وتَـغيير الأحداث مَدت اناملُها الرَقيقة نَحو المِقبَض لتَقـوم بفتحـهُ ، استَدارت نَحو رفِيقتَيهـا لِتمدُ لهُما يديها مُتبسمـة معهُما .... " عمَل مُشتـرك " بـ قَلـم : زَيـنب مُحَمــد وَ لَارا الرُبَــيعي ، تَاريخ البَـداية : 2024/7/1