mi_ra1222
«حين انكسر كبرياؤها لم يتشقق قلبها بل تهاوت ذاتها المتعالية»
كانت كاتبة تظن نفسها معجزة اللغة كائنة لا تنال ولا ترفض... لكن كلمة واحدة باردة ومجردة كالمشرط نطقها طبيب الأعصاب ذاك مزقت وهمها المقدس
ومن رماد الرفض ولد هوس نبيل المظهر... دقيق كجريمة أدبية اقتحمت به عالمه كما يقتحم الكاتب مصير شخصياته
وحين قادهما القدر إلى خطوبة قسرية لم يولد بينهما الحب.... بل بدأت المطاردة