في عالم تصنعه المافيا وتخيطه الخيانة بخيوط من حرير وبارود، يُزرع زواج لا يشبه القصص، وتُروى بذور الحب فوق تراب ملطخ بالدماء. إيزابيلا، الإبنة المثالية، وجدت نفسها عروسًا لرجل لم يخترها قلبه، بل اختارها انتقامه. لكن ما لا تعرفه... أن هذا البستان لا ينبت الحب، بل يحصد الأرواح. كل خطوة رقصة هي على حد السكين، وكل همسة هي وعد مذبوح. بين حقيقته المخفية، وسرّها المدفون، يبدأ موسم جديد... موسم الدم. فهل ينمو الحب تحت ظل الكراهية؟ وهل يمكن لزهرة أن تتفتح في تربة الانتقام؟ مرحبًا بك في بستان الدم... حيث الجمال خديعة، والحب فخ، و الخلاص...كذبة حيث لا تنجو الزهور. «بستان الدم» الجزء الأول من ثنائية «الفردوس الملعون»

تنشأ أورو، فتاة ذات هوس لا يُشبع بكل ما يلمع. الذهب بالنسبة لها ليس مجرد معدن، بل هو ملاذ، ودرع في وجه عالم لا يرحم. خلف عينيها البريئتين تكمن روحٌ متمرّدة، متعطّشة للهروب من عائلة مفككة، و أسرار قديمه. لكن حين التقت دايموس مورتيني القاتل المختل، الهارب، الرجل الذي يرى الرغبة كحق مكتسب، تحطمت قواعد لعبتها. هو لم ير فيها الضعف... بل رأى الفرصة: أن يُعيد تشكيلها... أن يُفسدها بطريقته. --- "لماذا تنظر إليّ هكذا؟" همست وهي تتراجع خطوة. اقترب منها حتى التصق بها، وهمس عند شفتيها : "أتخيل شكل فمك وهو يهمس باسمي... وأنتِ تحتـي." --- Golden women رواية عن الافتتان المرضي، عن جاذبية الموت، وعن فتاة تلمع في عيون قاتل لا يعرف أين ينتهي الهوس... وأين يبدأ الحب.

اَلْفَـرْقُ بَـيْنَهُـمَـا : هِـيَ تَـرْفَـعُ يَـمْـنَـةً لِـلْـقَـسَـمِ ... وَهُـوَ يُـخْـفِـي يَـسْـرَى مِنَ الـدَّمِ. الجزء الأول من "ثُـنَـائِـيَّـةُ STAR" هي محامية يونانية وصوتٌ للذين لا صوت لهم، مسلّحة بالبلاغة والصلابة. حاضرة للدفاع عن قضية مقتل فتاة. وهو لم يعد ذلك النادل الذي أحبته.. اسمٌ يُهمَس به بخوف في أوساط العالم السفلي. المتهم الأول في القضية.. ومتهم ببعثرة قلبها. هي عادت لتُدافع عن قضية. وهو كان القضية كلها. في شوارع نيويورك.. يلتقي قلبان انفصلا يومًا، وها هما يلتقيان بين سطور الملفات ورفوف الاتهام. هل يمكن للحب أن ينجو حين يصبح أحدهما شاهدًا... والآخر مذنبًا؟ وأيها أثقل؟ ميزان العدالة أم القلب حين يميل؟.. ═══════════════════.☆.═ الرواية قد تحتوي مشاهد عنيفة قد لا تعجب البعض.

مِني وإليَّ...لا مفر.... سيرافينا فالسيوني، كانت إبنة عشيرة مافيا إيطالية لها قوانين ومبادئ محددة وصارمة لا يمكن خرقها بأي طريقة، إلا أنها لم تكن تريد الإنصياع لتلك القوانين فيما يخص حياتها المستقبلية، هي لم تكن ترى الحياة من خلال فوهة مسدس او ربطة زفاف مفروضة، فبعد أن رفضت الكثير من رجال المافيا الذين تقدموا لها، وجدت نفسها محاصرة أمام عرض الزواج الذي قدمه سيبستيان بلاكمور...الرجل المدعو ب العرَّاب.. ولم تكن تدري لما فعل ذلك، ولما تقدم لها هي من بين الجميع... ثم من العدو الحقيقي في قصتها؟

أخبريني ما الذي تريدين أن تعرفيه، لأني مليء بالظلام الذي يعجبكِ، ولأني معجب بطريقتكِ" آل والكر دائما ما كانوا يحملون ماضي طويل من السلاسل الدموية و الشؤون المحتدة المظلمة، بعيدا في عمق ذلك العالم حيث وجد أصغر أفرادهم راحته بين الدماء و ظلال السكاكين و وسط الإبتسامات المجنونة، كان لعنة تسير على وجه الأرض بوجه ملائكي و روح شيطانية، كان الأشرس و الألطف في نفس الوقت وهو إعتبرها تلك الفتاة التي يدخن معها الحشيش وينفذ عليها أساليب الفتى السيء خاصته إلا أنه لم يتوقع أن تكون أحلك مما كان يظنه حين نظر إليها لأول مرة، سوداء مليئة برائحة الخطر تختبئ خلف العديد من الأقنعة، كلاهما كانا من نفس النوع...كلاهما كان مرآة للآخر، حين ينظر إليها يرى نفسه وكل شوائبه وحين تنظر إليه ترى كل أخطائها، لكن كلاهما كان حبل نجاة للآخر...كلاهما رأى الآخر الدوبامين خاصته، الذي يشجعه على المواصلة و يرفع طاقته. الرواية الثانية من سلسلة " Liquor " •الرواية مصنفة تحت تصنيف البالغين لاحتوائها على بعض الأمور التي قد لا تناسب البعض لكنها خالية تماما من أي مشاهد جنسية مخلة بالآداب.

جولييت وينوود طالما أحبّت إرتداء الاقنعة وإخفاء الحقيقة أمام الآخرين، هي النوع من الأشخاص التي لا تحبّ أن يكتشف أحدهم ما يحصل حقا معها، لكنها على النقيض من ذلك، أحبت إكتشاف الحقيقة ومعرفة ما يحصل حولها. في ذلك الموقع الأسود الذي تجد فيه حرّيتها خلف الشاشة وخلف الأقنعة، كان عليها أن تعرف حقيقة واحدة ولتفعل ذلك إستعانت بأكثر مقنّع معروف في ذلك العالم الأسود، والمدعو سترايكر. أعطته شيئا لم تعلم أنه سيسوقه إليها. كان الشاب المدعو غابرييل كروغر الذي يدرس في جامعتها.

بعد غياب دام 11 سنة توجب عليها العودة إلى ديارها... و لكن لم تعد كما خرجت منها... أورورا شوارز الفراشة الذهبية صاحبة اكبر سلسلة شركة طيران في الصين الفاتنة شقراء الذي حكمت الصين من ناحية الاقتصاد و السياحة... و حاكمة البرازيل المخفية في العالم السفلي الذي يهابها الجميع ويخافها.... ارتونو اينفنيون زعيم الأول للمافيا الألمانية... العداوة القديمة تجمع عائلة شوارز وعائلة اينفنيون... كيف سوف يتم الصلح بين العائلتين؟.. وكيف سوف يجمع القدر بين حاكمة البرازيل المخفية و زعيم المافيا الألمانية ؟..

تأتي متاعب الحياة بطرق مختلفة بالنسبة لكل شخص، نجد أنفسنا محاصرين بآلاف القيود الفكرية والمادية التي دائما ما تبقينا حبيسي أنفسنا ومنطقتنا الخاصة، لكن هناك من وُلِد ليكون حرّا وليتمرد على سلطة الحياة وقواعدها. فيوليت دي لاروش كانت هكذا، متمردة تهوى الحرية، لكنها لم تكن بمفردها التي تحمل هذه الروح الصاخبة، إنما هناك دائما منافسها وندّها الذي لا تحتمل ولا تتقبل وجوده في حياتها، آريس بلاكويل. في عالم يزيّن المال كل زاوية منه، كل شيء يلمع ويصرخ بإسم الثروة، فيوليت وآريس وجهان لعملة واحدة، لا يرغب أي منهما سوى في سحق الآخر وتجربة طعم النصر والحرية بمفرده.