اشعاري
كيف اذا عشقت ذات الجمال اليوسفي كما عشق المجنون ليلى وكما هام عنتر بعبلته ماذا اذا عشقت حروفي واقوالي وجمعتها لاصنع ابيات "(تطري ببالك كل ما غمضت هالعين)".
كيف اذا عشقت ذات الجمال اليوسفي كما عشق المجنون ليلى وكما هام عنتر بعبلته ماذا اذا عشقت حروفي واقوالي وجمعتها لاصنع ابيات "(تطري ببالك كل ما غمضت هالعين)".
قلت انطقي قالت ما اقدر وكيف تشكي ومالها صوت قلت اسمعي قالت اسمع ونزفت اذنها ماس وياقوت الكاتبة شين
يقول الشاعر: شَكوْتُ إلى الحَبيبةِ ما أُلاقي لِـسُوءِ الـحَظّ مِـنْ أَلـمِ الـبُعادِ فَـقالتْ إنّ حَـظّكَ مِثْلُ عَيْني فَـقُلْتُ نَـعَمْ وَلكنْ في السَّوادِ الكاتبة شين
فيها من الهم والحزن اطنان احتواها وحماها وزادو قاهرينها حاوطها وهو يقيها من آلام تعلقت فيه وهو تمسك حيل بيها جاه السقم من اقرب الناس وجلست جنبه وحطت يده بيدها حان الوداع ودمعت العين ألماس وترك قلبه وروحه فبيتها والله كتب لهم بعد البعد القاء وبشوق لمها وفي احضانه يدفيها الكاتبة شين