هل سيزول كل هذا
فتاة يقع علي عاتقها مصائب ومسؤوليات منذ أن كان عمرها ثمانية عام ، ويجتاحها مشاعر بأنها ليست قادرة علي فعل شئ وهي بقادرة علي فعل ما تريد ، سيداهمها عقبات ومصائب جديدة هل سوف تنتهي برأيكم؟ هل سيزول كل هذا ؟
فتاة يقع علي عاتقها مصائب ومسؤوليات منذ أن كان عمرها ثمانية عام ، ويجتاحها مشاعر بأنها ليست قادرة علي فعل شئ وهي بقادرة علي فعل ما تريد ، سيداهمها عقبات ومصائب جديدة هل سوف تنتهي برأيكم؟ هل سيزول كل هذا ؟
قُلوبهم على جرف الهاوية، مَعقودة خيوطها بين النُور والظَلام، مُتشابكة أرواحهم بشباكٍ قوية؛ ليقعوا جميعًا نحو الهلاك المُغلف بحبٍ. بينهما حرب لن تنتهي، فهل من الممكن أن تتحول لهدنة؟ أم أن تلك المعركة ستظل مستمرة، ومتشابكة الخيوط، ستظل معقودة للأبد كإنعقاد خفي بين قلوبهم!
ربما تعتقدين أن انطفاء روحك لا يبعث الأمل.. في الحقيقة، ثقوب عالمكِ.. أنارت حياتي. التصنيف: إجتماعي، عاطفي. بدأت: الخامس من سبتمبر لعام ٢٠٢٣ ومازالت قيد الكتابة. جميع الحقوق محفوظة ليَّ.
لطالما كان روبين هود هو قدوتي في مساعدة الفقراء دومًا كان حلمي أن أكون بطلًا خارقًا مساندًا للفقراء عون لهم و إقاف أي معتدي أثيم عن أعماله البشعة لهذا ها أنا ذا روبين هود قد أتيت في خدمتم يا أبناء حي الصغير لحمايتكم من كل ما هو خطير و مريب دمتم بخير راويه طه
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
"...مريم -هذا على حسبِ ما تعلم-؛ ابنة الميتم؛ مجهولةُ الأصلِ...؛ أحلامها كانت أبسطَ من أى فتاةٍ فى مثلِ عمرها...؛ مجردُ شعورٍ -ولو لمرةٍ واحدةٍ بالدفء..- ...وإذا به يقتحمُ حياتها المبعثرةَ... ليقلبها رأساً على عقب؛ حلمٌ بالنسبةِ لكثيرٍ من الفتياتِ.. ابن الطبقة المخمليةِ؛ حبيبها الوسيم.. يوسف ديميرهان.. الأميرُ الثرى و...
أربعة شباب في السنة الآخيرة من كلية الهندسة مُهددون بالرسوب لأن هناك أستاذ يترصد بهم، وفي محاولة منهم لمنع ذلك يقررون الإيقاع بابنة أستاذهم وابتزازه بها، ولعدة أسباب يجدون أن الفتى الأكثرهم خجلًا وانطوائية هو المناسب لتلك المهمة فيبدأ ثلاثتهم بتعليمه وإعطاءه من خبراتهم حتى يصبح قادرًا على الإيقاع بتلك الفتاة. لكن هل س...
نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر...