تواجهُ رانير صعوبةً في التعامُل مع حبيبها الذي على الرُغم من ابتسامته اللطيفة لا تجدهُ مبتسمًا حقًا معها ، بأبتسامته المُزيفة و تعامُله اللطيف القريبِ من التجاهل تحارب رانير ضد كل العوامل التي تدعم انفصالها عنه و تُقرر مواجهة عواصف مشاعر حبيبها " الغير لطيف " . مُقتطف : " عزيزتي رانير ، أتخالينني ابلهًا ؟ تقربُكِ من ذاك الشاب قد يجعلنا نتخذ منحنًا اخر في هذهِ العلاقة " ازدردتْ ريقها و تنفست بصعوبةٍ مُحاولةً تجنب النظر لعيونهِ التي تكاد تخترقها ، كانت تحاول فقط جعلهُ يغار ، لم تتوقع أن يغضب لهذا الحدِّ! بدأت : 2025/6/22م

أمنية صغيرة بالنسبة لي قلبت حياتي كاملة رأسًا على عقب فما هي هذه الأمنية؟ و من اكون انا ؟

¿Como se atrevía esa simple chica a retarlo y regañarlo tan descaradamente? El podía reírse de quien quisiera y más aun si ella había cometido un error tan tonto, el único motivo por el cual seguía con vida era porque quería ver su expresión cuando se enterase de quien era el, cuanto poder tenía y compartir su opinión sobre el libro que ella leía y el había terminado hace poco. Ella no tenía ninguna habilidad en especial, ni una fuerza física descomunal, solo unos gustos excelentes con los libros y el café amargo, pero aún así había decidido que ese hombre que había encontrado riéndose de ella se disculparía a cualquier costo, aún si perdía la vida o ganaba un café en el proceso.

-كل ما بينهما ليس مثاليًا! . وجه طرفَ السكينِ نحو عُنقي و نظر لي بنظرةٍ باردة اخترقت عظامي ، لكنني ابيتُ أن أظهر خوفيَّ منهُ و قلتُ بثقة " هل ستقتلني ؟" . رغم سؤالي الا أنني رأيتُ ابتسامتهُ التي تنمو ببطىء على شفتيه ، " ما رأيكِ أنتِ ، هل سأفعل ؟ " ازدردتُ ريقي عندما خز الطرف رقبتي رفضت أن أظهر الضعف أمامه و لمست مقبض السكين حيث يضع قبضته هناك و في اللحظة التي لمست يدي فيها قبضته قام هو بلف السكينة نحو قلبه و مال بوجهه تُجاهي . كان يحاصرني بذراع و بالاخرى يدفع يدي و السكينه نحو قلبه " اقتليني ، افعليها الان " فتحت عيوني بدهشة و خفق قلبي بقوة ، هو يعلم كل العلم أن قتله هو آخر ما قد أفعله! . ________ بدأت : 2024/3/28م انتهت : 2025/1/20م