قائمة قراءة MohamedAlhanow
4 stories
مُهره الشيخ ثابت  by muv_a2
muv_a2
  • WpView
    Reads 3,932,786
  • WpVote
    Votes 176,988
  • WpPart
    Parts 50
هيَ مهُرةٌ عنيده لا يُمكن ترويضها بسهوُله وهوَ شَيخٌ ضالم لا يهابُ احدً بل الجميعُ يهابُه الاثنانْ مزيجٌ صعبْ لايُمكن وصفهُما هُما كَ أقطاب المُغناطيس المتشابهَ كُلما تقابلا تنافرا أكثر _بقلمي :الكاتبه مريم (MRsh) #ماعندي مانع بنشرهه بااي گروب او بيج بس بااسمي وغُلافهه الحقيقي
كفي والمنجمه by LeoAlfatlawi
LeoAlfatlawi
  • WpView
    Reads 31,405,244
  • WpVote
    Votes 1,260,512
  • WpPart
    Parts 77
وبغزل اشيوخ يگللها --ضحكتج لو ترهم اعگال جان اتشيخت بيها
رتبة و ظفيرة  by rusul_fahad
rusul_fahad
  • WpView
    Reads 55,657,565
  • WpVote
    Votes 2,238,381
  • WpPart
    Parts 56
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
ذيب بابل by zay1999
zay1999
  • WpView
    Reads 20,775,859
  • WpVote
    Votes 801,598
  • WpPart
    Parts 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل