قائمة قراءة Lydiaarchil
24 stories
كراهية منهارة  by Diavolo1997
Diavolo1997
  • WpView
    Reads 125
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 8
كنت اتمنى منذ طفولتي ان اشهد جريمة حقيقية ....كان ذلك حلما لطفلة محقق ...لكن لم أكن اعلم يوما ان اول جريمة قتل ساحضرها ساكون الضحية فيها هناك لحظات يتمنى فيها المرء ان يملك فيها نفسه ..دون مشاعر تطمس روحه في لحظته المصيرية ....لانني بينما كنت انظر للاعين الخاوية ... وقفت بصمت بارد انتظر هلاكي ...نظرت إلى جثة والدي الغارقة في دماءهم دون أدنى ألم ...كنت ارى موتهما كعقوبة مصيرية ألمت بالطغاة لانني لم اكن إبنة هولمز عصرنا ..كنت وريثة الوجود الشيطاني ..... و لكنني لم اكن لأستسلم الآن ..ليس حين يهمس على مسمعاي بين الغيهبان المرير صدى ضحكات شقيقي ..نوري الوحيد ... .... "
𝙍𝙖𝙧𝙚 𝙘𝙖𝙢𝙚𝙡𝙡𝙞𝙖 || كاميليا نادرة by Arelaf_1920
Arelaf_1920
  • WpView
    Reads 23,428
  • WpVote
    Votes 1,681
  • WpPart
    Parts 17
تتابع الطرق المنتظم على سطح الطاولة، إيقاعه البطيء يعبث بأعصابي، يضاعف التوتر الذي يتصاعد داخلي. كان يراقبني بصمت، كأن صبري لعبة يتسلى بتمزيقها على مهل. شعرت بقلبي يضرب صدري بعنف، وجفلت من اهتزاز صوتي حين تسلل أخيرًا من بين شفتي "ما هو المقابل؟" رفع عينيه الرماديتين نحوي ببطء، كأنه يتأمل خوفي، ثم انحرفت زاوية ابتسامته ، غير مطمئنة تحمل شيئًا لم أتمكن من فك شفرته. "أنتِ المقابل." شعرت بقشعريرة تزحف على عمودي الفقري، وكأنني محاصرة في لعبة لم أدرك بعد قواعدها، لكن الواضح أنني لم أكن الطرف الذي يضع الشروط. --- ‼️ الرواية مصنفة للبالغين.
البارون الأرمل by AUTHOR-MINVVA
AUTHOR-MINVVA
  • WpView
    Reads 37,192
  • WpVote
    Votes 2,895
  • WpPart
    Parts 26
ذلك الرجل ارتكب جريمة داخل تلك الغرفة جعلته أرملا.. الحب خيط يسقطك أو يرفعك فمثلما يرسم لك ابتسامة يمكن أن يجعلك ذو وجه عبوس...... البارون مارديو أوركافالي، سيد الأسلحة الثقيلة و القاتل الأخطر بروسيا أصبح يعيش مع طفلة صغيرة يحاول الاهتمام بها و بعمله و العيش لأجلها و لا أكثر من ذلك. و خلال ليلة واحدة، تغيرت حياته عندما دخلتها تلك المرأة البعيدة كليا عن عالم الاجرام منطقته، كما ظهر له هو.... امرأة وجد فيها أملا لعلاج صغيرته، فكانت من تمنحه فرصة للحياة مجددا.. و فرصة للحب. و كانت أيضا من تسقطه بطريقة قوية.... بالحب... من قام باغلاق بابه و حرق آخر ورقة تربطه به. جاءت لاعادته... لكن بخنجر واحد لقتله.. رواية: البارون الأرمل. للكاتبة: مينا | Y U M I R R بتاريخ: 10/05/2025 كل الحقوق محفوظة لي ككاتبة و لا أسمح بالاقتباس منها. أو نشر الرواية بمكان آخر.
My mute lady (سيدتي البكماء ) by Sajood_3
Sajood_3
  • WpView
    Reads 55,273
  • WpVote
    Votes 3,095
  • WpPart
    Parts 23
هي الصمت الذي يُخفي الحياة، وهو الهدوء الذي يُخفي الموت. حين يجتمعان، لا يشبهان عاشقين... بل يشبهان هدنةً هشة بين بركانٍ وزلزال. هو نارٌ ساكنة، مدمّرة دون صوت، وهي ليلٌ هادئ يخفي بين طيّاته عاصفة لا ترحم. هو لا يرى في الدماء خطيئة، والموت عنده تفصيلة عابرة لا تستحق الوقوف. أما هي، فترى في الحياة حربًا تستحق النجاة، كل لحظة منها أمانة، وكل نبضة فيها ثمن. نظراتهما اشتباك، وحديثهما معركة صامتة، الهواء بينهما مشحون كالسكون قبل العاصفة... لا أحد يعترف، ولا أحد ينهزم، لكن الأرض ترتجف كلما اقتربا. --- بدأت 2025/5/2 قيد الكتابة......
666 رقم الشيطان  by saradiba44
saradiba44
  • WpView
    Reads 207,126
  • WpVote
    Votes 11,034
  • WpPart
    Parts 17
جعلوه وحشا يعيش في زنزانته المظلمة لا احد يقترب منها والجميع تعاملوا معه كالمنبوذ وفجأة....يرسلون اليه فتاة كالملاك وبينما ترى نفسها تؤدي عملها معه رآها هو كال......يتبع Mahir merrad Sarah adiba
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  by SehamSadek3
SehamSadek3
  • WpView
    Reads 7,645,823
  • WpVote
    Votes 194,607
  • WpPart
    Parts 142
النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.
إيكادولي ل د. حنان لاشين by AmlZaki4
AmlZaki4
  • WpView
    Reads 226,252
  • WpVote
    Votes 5,460
  • WpPart
    Parts 35
سعف النخيل يظلل الأفق من بعيد وكأنه سحاب أخضر. صيحة غريبة صمّت أذنيه ثُمّ شعر فجأة بمخالب تقبض على كتفيه، فرفع بصره ورأى طائرًا عملاقًا يبسط جناحيه مظللًا فوق رأسه ،تسارعت أنفاسه وهو يطير على ارتفاعٍ شاهق فوق وادٍ عميق يقطعه نهر ماؤه رقراق زمرّدي اللون! لاحت من بعيد أكواخٌ صغيرة لكنّها متقاربة مصفوفة بانتظام في مجاميع يفصل بينها ممرّات أرضها مغطاة بزهور صغيرة صفراء. تناهى إلى سمعه صوت أنثوي ناعم ، كان يناديه ويكرر كلمة غريبة لم يدرك كنهها ! "إيكادولي ... إيكادولي"