في ثنايا منزل مهدم الاركان من حباً وحنان ضهرت ندبات في روح فتاة وصدوع في قلبها ضهـرت حقيقة مخبئة في اركان الضلم حقائق مـر علـيها جفى الدهـر ضهر فـي طـريقـها شخصاً ...

في إحدى محافظات جنوب العراق، حيث تتجلى الحضارة والإيثار والأباء، تنسج ملحمة عشق وحرب تخطف الأنفاس. امرأة شابة، تشتعل روحها بنار الانتقام، مزقتها مأساة فقدان والدتها في جريمة قتل غامضة، تجد نفسها متورطة في دوامة صراعات مع رجل متهم ظلمًا بتلك الجريمة. يتقاطع مصيرهما في صراع عاطفي محرم. بين شوارع المحافظة النابضة بالحياة، تتصاعد الأحداث الجنونية: رصاصات تُطلق، وفوهات البنادق تشتعل، في مزيج ساحر بين الحب الملتهب والحرب الضروس. ملحمة تجمع بين الغموض والعاطفة، في إطار درامي يجسد معاناة روحين تحطمتا تحت وطأة الماضي.

رواية عراقية حقيقية .. لا يوجد وصف أدخل وأبحر معنا بين السطور 🖤

‼️ تنبية‼️ * رواية تحتوي على كلمات واضحه والفاظ جرأه بحته! غير مشفره نهائياً . - أرجو من عدم أي تعليق سلبي أو كلام غير لائق للأبطال ! لأن راح تنحظر . - رواية حقيقة واقعيه، مع بعض لمشاهد الجريءه . - قراءة المقدمة لمعرفة تفاصيل روايه أكثر . - ❗ تبليغ عن رواية ماراح يوقفني بتنزيله من جديد . . . . . . . . . . . . . . . . . . - لأبطال : هاشم / مريم بقلمي -: الكاتبة غدير

بين الحياة والموت، الحق والباطل، الابيض والاسود، الاستقامة والاعوجاج، الخير والشر، القسوة واللين، خيط رفيع اسمه طــه الوريـــاغلي. Book 2 of Merhamet Saga. ATTENTION : THE NOVEL IS BOLD +18.

إنقطاعُكَ عَني دامَ خَمسةٌ أعوام هَل ياتُرى لو عادَ مِن غيابة يَرى تِلك الطفلة أم فَتاةٌ شابة تِلكَ ألتي تتعامل مع مَن يؤذيها بالنار اللهابَة فَهل سَيستمرُ شَرار النار أمَ يُطفأهُ ذلك الرجل الجَبار ألذي في عينيه خُضار ليقع في حُبُها العثار الانتظار الحُب الصَبر التضحية الخوّة

فتاة من بغداد تذهب للبصرة لزيارة جدها المريض ومن ثم لا تعود الئ بغداد لانها اصبحت نهوة لابن عمها تابعوا احداث القصة كلش حلوة ❤️❤️❤️✋

قاسي القلب لايعرف معنى الرحمه ملامحه حاد وهي لطيفه وبرئيه تقع بيد وحش كاسر يعذبها يغتصبها فماذا سوف يحدث معها

عَالم مظلم مغمور بالغموض < وقَار الغريب > حكاية خطت ورُسمت بالوان الغموض والخفية سَنشاهد التقاء روحين للتصدي للماضي الأليم والمواجهة مع التحديات الجادية هل ستجد الحياة طريقها للتجديد والتغير ؟ أم ستبقى هَناك صورة مألوفه للألم والوحدة .. بقلم _ حوراء السعيدي لا احلل نقلها في اي برنامج ..

ماذا لو كان الدم هو لونها المفضل..؟ 𝐓𝐇𝐄𝐘 𝐒𝐀𝐘 𝐌𝐀𝐅𝐈𝐀 𝐈𝐒 𝐌𝐘 𝐌𝐈𝐃𝐃𝐋𝐄 𝐍𝐀𝐌𝐄!