اعجبني
4 stories
بعد ساعات العمل  by Madeleine_51
Madeleine_51
  • WpView
    Reads 1,763
  • WpVote
    Votes 55
  • WpPart
    Parts 11
تحذير 🔞 عندما تخطو طالبة جامعية تدعى ريني لوف أولى خطواتها في علاقة جدية، يغمرها شعور طاغٍ بالسعادة والحب الجديد. ومع التجارب والمشاعر والذكريات المتجددة، تشعر أخيرًا بأن حياتها تسير في الاتجاه الصحيح. يستمر هذا الشعور إلى أن تتلقى دعوة لقضاء عطلة الربيع مع حبيبها وعائلته في منزلهم بـبالم سبرينغز. وهناك، تدرك ريني أنها على موعد مع وجه مألوف للغاية، ستشاركه الأسبوعين المقبلين. هذا الوجه المألوف ليس سوى أستاذ الفلسفة، البروفيسور جيون ريفيرا؛ أستاذها المخيف والساخر الذي طالما تجنبته طوال الفصل الدراسي. والآن، يتضح أنه أيضًا عم صديقها. طالبة واستاذ 🫦 فجوة عمرية 🫦 سبايسي 🫦
الاخ المهووس  by Madeleine_51
Madeleine_51
  • WpView
    Reads 14,702
  • WpVote
    Votes 390
  • WpPart
    Parts 24
رواية تحتوي على مشاهد لم أتوقع أن يحدث الأمر هكذا. الوقوع في حب أخي غير الشقيق كان أسوأ ما يمكن أن أفعله، ومع ذلك، لم أستطع مقاومة ذلك. لقد أمسك بقلبي كله داخل قبضته القاسية تلك، امتلكني تمامًا وبشكل لا رجعة فيه، ولم يكن هناك ما يمكنني فعله لإيقاف ذلك . وبينما يخترقني، وفمه ملتصق بفمي، ويضمني إليه بأقصى ما يمكن لجسدي أن يتحمل، لا يمكنني إلا أن أشعر بروابطنا تزداد قوة وتماسكًا. يرتفع جسدي بنشوة، وبشرتي تتوهج بينما يبلغ بي الذروة، وقضيبه ينزلق عميقاً، ولسانه يقبلني بحرارة ألف شمس. "جيون" أتنهد في فمه عندما يرفع رأسه أخيرًا للتنفس. تتصادم عيناه العسليتان الناريتان بعيني، وبينما أعلم أنه لن يعترف بذلك أبًدًا، ولن ينطق بتلك الكلمات، هناك شيء في نظرته يعكس نظرتي، لكن الفرق بيننا هو أنه، داخل هاتين العينين المعبرتين، تكمن سنوات من الألم، ومن الحسرة والشوق. سنوات من المعاناة . "أعلم،" يهمس على شفتي، "أعلم يا فراشتي . لم يكن ليمنحني قلبه أبًدًا، بالطريقة التي أردتها، وكان علي أن أكتفي بكل القطع المكسورة بدلاً من ذلك.
اثم مع الشيطان +18 by Madeleine_51
Madeleine_51
  • WpView
    Reads 1,953
  • WpVote
    Votes 105
  • WpPart
    Parts 11
عذريتك لي وأنا سأسدد دين أبيك. كان أمام أنجيليك رايانز مستقبل واعد. مدرسة مرموقة، شخصية محبوبة، وموهبة. كانت تمتلك كل شيء، حتى يوم خاطر والدها بحياتهم لرجلٍ معروف بوحشيته. كان الخيار بسيطًا: إما أن تتجرد من ملابسها لصالح المافيا أو تموت ميتة بائسة. أو... أن تعقد صفقة مع الشيطان نفسه. كان جونغكوك إيفانوف يتطلع إليها. ملاك بريء طاهر، ملكٌ له ليحطمه. يحكم بقبضة من حديد وقلبٍ شرير، وكان عليه أن يُدمرها. كلُّ انحناءةٍ فيها خُلقت له ليأخذها ويغتصبها. لكن هذه الملاك أشد شراسة مما تبدو. إنها نور ظلامه، وهدوء عاصفته. في النهاية... من سوف ينكسر أولاً؟