خاتمة رواية مملكة الهوى
صراعا محتدم، دوما ما يدور بين نقيضين، مختلفان لا وجه شبه بينهما... وهذا ما حدث في مملكة الوداد، تلك المملكة الضخمة الشامخة، التي ترءس عرشها ملكا عادل، سير شؤونها بحكمة رغم طابعه الفخور... كان ملكا قويا ومحبوب، خيير، لكنه جبر على تحمل عواقب ذنبا لم يكن ذنبه، فوقع هو وعائلته في برثن ساحرة قوية حاقدة، عزمت على تدميره هو...