أيـهَمـيَ .
دگنيَ يم خصرك وشم ياطيَن اهلنه الصَورّه من تنَدگ تعيَش َ .
راح أصبر بدونك وأرهم بلياك وأذبح رمش عيني الجان يبجيلك وأتحمل عذابك والبعد والشّوك وما حط صورتك كدّامي وأشكيلك * رواية مثلية باللهجة العراقية العامية
ما بيـنَ عـگل و مجالس قبلية و رائحة انتقام ، و بـارود يـنشرُ عبـقه يـدخل الـحب خـائفاً كما يسموه "دخيـل" يكون تحت حماية شيخ القبيلة لا يعرفُ أن الحامـي هو الـعدو المحبـب والخصـم هو المـحب ، و ان النـجاة طـوق بعيـد فمـنَ قـضى عـمره هاربـًا من الجوى سيردى قتيـلًا بـ تـبايرح الـسدم _رواية مثلية لا تمد للواقع بصلة .
حقيقتـٍي التـِي اهـرب منها هل يتسـع صَدرك لسماعهـا ، أم يتسع قلبك لحب شخص مذنب? ، هل تكن لي ملجـِئ ومصدر أمان اهُرب اليـك مـن كل أذى يلحق بي!.
أنتظِرُك وأعلَم بِأن إنتِظارِي سيُكلِّفُنِي رُوحٌ تزهَقُ لا تعُود، وجَسَدٌ هزيلٌ يَعول ،سأنتَظِرُك بِفارِغْ الولَه سَأترقَبُ ساعةُ مَجِيئُك حتَّى يتوقَّفُ بِنا الزَمَن أنا على أمَلُ لُقيَاك رُغم ضيَاعُ أَمالِي.