ڤينديتا
كانت روحه بريئة لكنهم اقسموا علي تلويثها مخرجين من داخله وحشاً كاسراً لم يظن أحد انه كان كامناً بداخله هم كمن ظنوا أن بإمكانهم ترويض الأسد لكنهم لم يضعوا في الحسبان أن أسداً جريحاً أخطر ألف مرة من أسدٍ سليمٍ و هو لم يسلم من آذاهم لحظة و إن ظنوا أنه قد نسي فهو قد سبق و أعد لهم انتقاماً يؤكد لهم أن لا شيء يسمي الغفران ف...
Completed