هِمْتُ في حبها
سَأكْتَفي بجُملتَين فَقَط ؛ عَشِقتُك مُنذ البدَاية ، و سَأحِبك حَتّى النهَاية !
مَاذَا تُعْرَف عَنْ حَيَاتِي حَتَّي تتحكم بِهَا ؟ أَقَلْت لَك أَنْ سمائي مَلِيئَة بِالغُيوم أَم أَنَّهَا لَيْسَتْ مُضِيئَةٌ بالأساس ؟ أَكُنْت أَبْكِي لَك ؟ هَل طَلَبَتْ مِنْك الْمُسَاعَدَة ؟ أَخْبَرْتُك بِحُبِّي لَك آلَاف الْمَرَّات اعْتَرَف . . وَلَكِنِّي مَازِلْت أَشْعَر بتجاهلك لِي . . عِنْدَمَا أَرَاك اِبْتَسَم...
لم أحبّك لحاجتي للحب ، و لم أحبّك لتسدي فراغات أيامي ، لم أحبّك لأنني وحيد و أريد ظلاً أُستظلّ به .. بل أحببتك لأنك أنت ، لأنك المكان الآمن ، لأن الخوف معك يتلاشى كأنه لم يكن ، أحببتك بسجيتك و بعيوبك و ندوبك حتى في اللحظات التي لم تُحبّ نفسك بها أحببتك كثيراً و رغبت بك كثيراً دون توقف . #حُبي_لك #رَغَد