نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر وفي وسط كل تلك الأحداث تصارع لإيجاد طريقة للهروب من القصر والسفر بالزمن إلى المستقبل مرة أخرى . القصة كوميدية وليست تاريخية لكن بعض الأحداث الواردة بها صحيحة تاريخيًا. فائزة بمسابقة (أسوة) فئة الكوميديا لسنة ٢٠٢٠.

فتاة تهرب من احلام والدتها تاركة خلفها كل أحلامها وطموحاتها ،يأخذها الزمن يذهب بها لمكان عجيب مريب #فانتازيا ، #مملكه ، #زمن جميع الحقوق محفوظه للكاتبة ولا يحل نسخ الفكرة أو الأحداث

وما الحُب هو إلا عدة أوجه، وهو ما سنعرضه عليكم هنا من خلال أبطال الرواية لترى نفسك بين طيات صفحاتها، لذلك دعونا نخوض التجربة لنعلم ماذا يوجد في قصص الحُب.

أن تفقد كل ما كان لديك من مؤن في الحياة التي بها تكتمل صفتك البشرية، كفقد الأهل، السند، الصديق، رفقة الطريق، كأنكَ شخص مُصاب بلعنات الحياة التي لا تنتهي, كلما حاولت فعل أي شيء تخاف أن تتكرر تلك المأساة مرة أخرى, ثم تلقي بك الأقدار بعيدًا عن كل الطرق التي قد تنجيك من كل هذا الضياع وتجد نفسك وحيدًا في أرض غير الأرض، وأُناس يرونك غريبًا، تائهًا، عدوًا، لا تدري حقًا من أنتَ الآن, وكيف ستكتمل حياتك بعد كل هذا التحول! لا أبدًا ما كان لعامر أن يقف ساكنًا أبدًا ، فقد عزم الأمر، وقرر خوض تلك التجربة والمغامرة التي على وشك أن تشاركها معه، لكن يا ترى ما هي تلك التجربة؟ وإلى أين تلك الرحلة الغامضة؟ كل هذا ستعرفونه وأكثر في رواية "أرض إيلاف"