جمـع سالم.
قِيل ربُ صدفةٍ خيرُ من أْلف مِيعَاد، تفرقوا مُنذ نعومة أظافرهم، لم يعلم كل واحد منهم أنّ لديهِ أخوى، فمُنذ اليوم المنشود وكُل السبُل لِـ معرفة بعضهم البعض تبخرتْ؛ حدّث ذلك نتيجة لتهور منسوج بِخيوط نار الغيرة والحِقد، تنهش بهم حتى الموت، نتيجة لِحقد مدفون بين الأخوى، ولكّن! هل مِن المعقول أنّ يجتمعوا مجددًا؟؟ وكيف ستكو...