[ مترجمه ] "إلى أين أنت في وقت متأخر من الليل؟" "لماذا لا تأتي معي وتكتشف؟" "هل أنت مجنون؟ هل تعرف مقدار المشاكل التي سأواجهها؟" "لقد حذرتك من أنني مشكله ، ولكن ها أنت تنتظرني .." ~ ملاحظه : رهاب المثلية والاكتئاب وإيذاء الذات ~
«مكتملة» كيم هونغجونغ الطالب المجتهد والذكي، رغم انه منبوذ من قبل بقية الطلاب الى انه تجرأ واحب اشهر طالب في ثانويته بارك سونغهوا يخسر تدريجياً كل شيء بسبب جرأته، فتتحول حياته الى خدعة لا مكان للصدق والحب فيها ~اختارني انا؟، لماذا؟ لما انا؟... ~ستجد متعتك معي انا فقط! ~هل سيواعدني فعلا؟ بارك سونغهوا سيكون لي؟! ~ه...
«مكتملة» فتى لطيف وجميل جداً رقيق وجذاب، لدرجة انه استطاع ايقاع أخطر رجل مافيا في حبه... او ربما لن نسميه حباً ربما 'رغبة' به هي الكلمة المناسبة، فيختطفه ليعيش معه، كما لو ان سونغهوا اصبح مهووساً يريده وينجذب له بشدة! لكن...هونغ يقابل سونغهوا بالكراهية الشديدة التي لايعرف حتى سببها، هل لأنه خطفه ويجبره على البقاء معه...
" سأحُيطُ بك كعقدٍ من الياقوتِ الأحمر، تايهيُونق. " " فاتِني كغيهبٍ فِي الأفقِ يآسُر من القلوب ما رأى. " ٨ كانت لكِ @jkthio
واگف گدامي وعيونه يتطاير منهه شرار وكلهن حقد وغيض، گلب شعره الاسود الكثيف اليزيده جمال وجاذبيه وضحك بأستهزاء، گال بنبرة صوت ماكرة - انتي ياهو يگلبچ؟ هو انه وگوة دبسوچ بيه ولوما خذيتچ چا برتي ؏ افاد هلچ يبت الچايچي الفگر.. نزلت دموعي تچوي خدودي وگلبي احسه وگف مينبض من الصدمة ومن كلامه، ميطلع صوتي گوة جمعت قوتي وگلت بقه...
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد من...
هل سمعت من قبل بمنزل جيون؟! أجل ذلك المنزل المظلم بذلك الحي...الكل قد هرب منه... يقال أن السبب في كونه مسكونا هو عيش روح ذلك الشاب جونغكوك... لقد كان مرحا و دائم الابتسام إلى أن تمت خيانته من قبل أصدقاءه...أثناء لعبهم لعبة...... *جرأة أم صراحة* يُقال من يفتح ذلك الباب لن يعود أبدا إلى...
بِينَما انا اقَف والدماءَ التي تنتَمي لذلك الشخص الذيَ قتلته تسَيل على يَدي، اضحك بسَخريه لعدم مقاومته لي! اذا؟ من هو الضحيه الاتيه...؟!