بقلم زينب ماجد

لـيله سوداء! يضيئها گمـرهاا تبحث عن نجمتين لتجمل سوداها.

كانت لدي رغبةٌ واحدة : أن أرحل، أمشي، أموت، أيًا كان... وددت أن أغادر، ألا أعود أبدًا، أختفي، أذوب في الغابة، في الغيوم، ألا يكون لي ذكريات، أن أنسى، وأُنُسى .

الرواية حقيقة بقلمي: - روزا الجنابي

يقوم اب بعطاء ابنته المراهقه يله صديقه الذي يكبره بي 40 عام

الأسـود السـود " ذات الأقنعـة السوداء المُرهبـة بزخارف بيضاء مُرعبة " قصه حقيـقيـه مكتمله ⭕ فريــق من الأســـود اصـل الشجاعــه والقــوه لهم يعـــود يُرهبـــون الخصــم ببدلاتهــم الســود يقدمون التضحيات للوطن بلا حـدود بــوجودهــم يســود الٲمـــان حاميـن للارض فُـرســان شُجعـــان يجــوب حضــر هيبتهـــم المكـــان وقـع اقدامهـم يسمع في كل الازمان تـوارثوا البساله من سابـق الأسـلاف قامعيـن للطغيان والظلم والاجحاف يقــودهم أســــد جــريح مخلبــه لنطــق المـــوت صــريح يلجئ اليــه من ليس له نصيــر عجيــب امـــرهُ وســره مُحيــر للماضي الأليــم قــد وقع أسيــر فــارض حكمــه على ارضـــه متعالي فــوق قمم صَرحـــه يجعل الطعنه تتألم من جرحه حياتـــه تعـــداد مٲاســــي جعلت منه وحــش قاســـي لنفسـه وحياتـــه مُــتناسـي مــــر بمعـــارك وحــــروب بروايــتنا هذه سنــكون معــه لنخوض ملاحـــم طاحنـــه و نــكشف أســـرار عَــديــــده دفُــــنت من سنـــوات مَــديـــده وبــــأرض غابتــــه ودواخـــله نجُـــــوب . بقلمي : تاليـن

ساقفل جميع النوافذ التي تؤدي الى التسامح فلا تراجع عن الثأر ..