nirise
في ليلة الهالوين... الحدود تُمحى والألغاز تقتل!
كانت مجرد فضول، تحول إلى لعنة أبدية.
في قلب عمارة "الخواجة" المهجورة بالجمالية، يجد خالد وياسمين أنفسهما عالقين في طقس مرعب يعود إلى عقود. لم يعثرا على كنز، بل اكتشفا لغز النذور الثلاثية: قطعة فخار مكسورة، وشمعة لم تُضاء، ونداء قديم يتسلل من مياه الترعة المظلمة.
ما هو الشيء الذي كان يطالب به "الغريق"؟ ولماذا عادت روحه لتستيقظ تحديداً في ليلة الخريف هذه؟
"كل لمسة في المكان ده، بتشد خيط في حبل المشنقة. إحنا مش في حكاية... إحنا في فخ!"
عندما تنطفئ الشمعة، يظهر الكيان الغارق، ليس ليقتل، بل ليُجبر من سمع النداء الأول على إكمال مهمته الملعونة: أن يرى بعينيك، وأن يموت مجددًا بقلب غير قلبه.
الخوف يتجاوز حدود العقل، والحقيقة مختبئة بين الطين، وشعر النداهة، ونقش خاتم صدئ أصبح الآن دليلاً أخيراً على المصير المحتوم.
هل يمكنك حل لغز النذر الثلاثي قبل أن يكتمل النداء الثالث... ويتحول شريك حياتك إلى طُعم للترعة؟
[هذا الخريف... لا تُشعل أي شيء تراه في الظلام!]
هل هذا التركيز على الغموض والألغاز ورعب المصير يلائم رؤيتك؟