فتاة تضيع في غابة وتجد فيها بالصدفةِ كياناً غامضاً عمره أكثر من ألف عام يعطيها القدرةَ على التحوُّلِ لعملاق ممّا سيغيّرُ حياتها إلى الأبد ! في عالمٍ ينقسمُ إلى قسمين علويٌّ وسفلي والعنصريّةُ هي مدعاةٌ للفخرِ فيه ، وفي رحلةٍ دمويّة مبتغاها هو التهامُ ثمانية إلديان من أجلِ الحصولِ على القوّة العظمى من أجلِ تغيّيرِ هذا العالمِ وإعادةِ بناءِ أعظمِ حضارةٍ في التاريخ ، ومع بطلةً فريدةٍ من نوعها هدفها هو العائلة والانتماء وتحقيقِ العدلِ والوصولِ إلى معرفةِ الذات ، يرشدُها كيانٌ قديم هو المجرمُ الأكبرُ في تاريخِ البشريّة لكن هذه المرّة تحرّكُه دوافعُ جديدة لا أحدَ يدري ما هي ، وهذا الشخصُ يمكنُنا أن ندعوه ببساطة ب... الشيطان ! -هذه الرواية تابعة ومكمّلة لعالم هجوم العمالقة لكن يمكنُ فهمُها من قبلِ الجميع حتى الذين لا يعرفون شيئاُ عن هجوم العمالقة .

هل ستكون الضحية .. أم القاتل ؟..

"عذراً، لا أريد إنقاذ العالم" استيقظتُ في جسد بطل الرواية، المصير الذي لا مفر منه... عذرًا أيها العالم، لكني أرفض أن أكون بطلًا. عندما فتحتُ عينيّ، وجدت نفسي في جسد طفل صغير... لكن ليس أي طفل. كنتُ "نيل"، الأمير الثالث المنبوذ للإمبراطورية العظمى، الفتى الذي وُلِد بلا أي ذرة سحر في عالمٍ تحكمه القوة. الجميع يراه عبئًا لا فائدة منه، والأنكى من ذلك، هذا الجسد مقدّر له أن يصبح بطلًا، ليقود العالم إلى الخلاص بعد عشر سنوات من الآن. لكنني لستُ ذلك الشخص. لا أرغب في القتال، ولا في تحمل عبء العالم. لا أريد أن أكون الفارس الذي ينقذ الجميع من دمار محتوم. لا أريد أن أكون بطلًا، وأرفض أن أكون جزءًا من تلك القصة الخيالية التي تخطُّ مصيري. أنا لم أختر هذا المصير، ولن أضحي بنفسي من أجلهم. قررتُ أن أعيش حياة هادئة، أن أبقى بعيدًا عن المشاكل، أن أكون مجرد ظل في القصر الإمبراطوري. بعد كل شيء، أنا طفل في الخامسة فقط، لدي عشر سنوات كاملة لأستمتع بحياة الكسل قبل أن تبدأ أحداث الرواية. كل ما أردته هو حياة كسولة بلا مسؤوليات... فكيف انتهى بي الأمر محاصرًا وسط عاصفة من الأسرار والمخاطر؟

{رواية من منظور البطلين . فصل تخبرنا فيه لانورا عن منظورها، والفصل الذي يليه يكون من منظور البطل، وهكذا بالتناوب} تتعرف لانورا على الحب في حياتها العادية ، ولكن سرعان ما تخسر كلاهما وتُلقى جانباً في حياة جديدة لها بعيدًا عن عائلتها وأحبائها. قصة عن العلاقة الأولى التي تملأ فيها فراغها، ثم علاقات تصب فيها الفراغ.

اوه... لماذا سائق تلك الدراجة النارية يأتي كل يوم لنفس المكان ، لم أكن ألاحظه من قبل لكن... منذ ذلك اليوم أصبح جزءا من حياتي، مع اني لازلت لا اعرف هويته. كم هو مثير للشبهات، يا ترى ماذا يخبئ تحت تلك الخوذة السوداء ، بالطبع الكثير من الأسرار و الأسرار ... نعم مثلي تماما...

في قلب إيطاليا، تنتقل سارة للعيش في قصر خالتها أوليفيا، المرأة التي لا تعرف إلا التفاخر بعظمتها. هناك، تلتقي بأخوين مختلفين: أرناف، الشاب الذي يأسر قلبها منذ أول لقاء، ولكن خلف ابتسامته يكمن سر مظلم قد يدمر كل شيء. وجورج، الشاب المتغطرس الذي لا يظهر ضعفه، لكنه يحمل في قلبه سرًا دفينًا قد يغير مصير الجميع. مع مرور الوقت، تبدأ سارة في إدراك أن كل شيء حولها محاط بالغموض، وأن الأسرار التي يخفيها الجميع قد تكون أكبر مما تخيلت. وبين الكلمات الإيطالية التي تتناثر في أرجاء القصر والجمل التي تعكس روح المكان، تأخذ القارئ في رحلة إلى عالم آخر، حيث تتداخل الحقيقة مع الخيال. فما هو سر أرناف الذي يهدد كل شيء؟ وما هو السر الذي يدفن في قلب جورج؟

قصة بوليسية قصيرة تتحدث عن محقق يبحث في قضايا لجرائم غامضة ضحاياه أشخاص لا تربطهم صلة سوى موهبتهم المميزة بين رسم وعلم وغناء ... تألقت الجرائم شاهدة على أن المجرم ليس بالشخص العادي. ♣ جميع الحقوق محفوظة لي ♣