الحب يقتل الانتقام
لن ارتاح حتى اقتلك بيدي الثنتين
"دم العهد أكثر سمكا من ماء الرحْم" هذا يعني أن العلاقات التي تشكلت عن طريق الاختيار أقوى من تلك التي تشكلت عن طريق الولادة الآن كشيطان، يحتاج جيسو إلى تعلم كيفية البقاء على قيد الحياة، وسيتعين على جونغهان التمسك به في كل خطوة على الطريق لمساعدته على التكيف مع التغييرات الجديدة وربما المروعة. (هذا هو الكتاب الثاني من...
مُحقق؟ طالب جامعي؟ - كلاهما مُغرم بالآخر ولكن لا أحد يود الاعتراف بذلك إذًا ما الذي يحصّل لهما في تمام الساعة 12 صباحًا.. جنون
يجد جونغهان ، وهو فتى ذو ماض غامض، نفسه منجذبًا إلى العالم المظلم المهووس للوريث الثري جوشوا هونغ. منذ لحظة لقائهما، يوضح جوشوا أن جونغهان هو ملكه، ويخلده في عدسة الكاميرا وهو يستسلم لإغراء القبض عليه وامتلاكه ورغبته من قبل رجل خطير وقوي.
Only heaven knows how much i really liked you -for ruby الكُوفر مِن رَسَم المُبدع : hisblackhearts -complete
عندما يجتمع جيسو مع جونغهان مجددا بعد مرور 14 عام ليبدآ بعلاقة جديدة غير تلك السابقة jihan.
الاستيقاظ بجانب شخص ما بعد شرب الكثير من الكحول لم يكن شيئا جديداً في هذا العصر ايضاً الاستيقاظ بجانب فتى آخر لا يزال شيئا غير مهم ولكن الاستيقاظ تحت أغطية هونق جوشوا ؟! بالنسبة الى جونغهان ، هذا كان كابوساً يتحقق Jihan ☆
- " NOVEL: ♡ ➥ ୨ jisoo.h , jeonghan.y ୧ يحُصل جيسو على هدايا عشوائيه داخل خزانته تتشارك بكونهَا باللون الازرق .
لَمْ أَعْتَقِدْ أَنَّ حَيَاَتِيِ سَتَنْهَاَرْ فِيِ تِلْكَ اَللَّحْظَهْ ... مَاَ اَللَّذِيِ فَعَلْتَهُ بِكْ .. أَحْبَبْتُكْ .
حيث أرسل ونوو هدية لجيسو، و كانت تلك الهدية هي مساعد مينقيو الخاص يون جونقهان
الصور تَحمل الكثير من الذكريات تعيد لك ذكريات الغبطة في لحظة إلتقاطها ذكرى ما جعلك تقهقه بسعادة أو تبتسم حُبوراً
الاستيقاظ في مكان ليس مكاني او بالاصح لست بذات العام انه شيء مرعب ومخيف .... جيهان
جونغهان يتبع جوشوا في كل مكان مدعيا أنه مختل عقلي بينما جوشوا يحاول ايجاد طريقة للهرب منه
لقد تعلق بذاك الطفل قبل أن يولد وعندما ولد اقسم انه ملكه اعتنى به حتى أصبح صغيره في الخامسة من عمره وهو في الحادية عشر كان سعيدا معه لكن قرار جده لم يساعد أبدا لقد ارسل الي إيطاليا حتى يكمل دراسته ما الذي سيحصل حينما يعود لكوريا * المرة الأولى لكتابة شي انا متوترة
أَيا سَاكِنَاً تَحت التُرابَ هَل تَرانِي؟ هَائِمَاً أَطُوح مِن الضَيَاع أُعَانِي تَشِّدُنِي الرِمَالُ فِي غَورِهَا تُفْنِينِي أَنَهْبتِي العَزِيز أم ذَاك كَان تَكْفِيني؟ كَيف لَكِ أن تَسلُبِنِي دَهرَاً مِن سِنيني؟ نَبْتَاً دُون حَياةً فِي الأَدْغَال تَمتَهِنيني أَتَسمَعُ يَا عَزِيزٌ النَبْض مَا يُبْكِيني؟ نِداءًا لَم...