مُفضلاتي
17 stories
المهيار  by harasalami
harasalami
  • WpView
    Reads 78,110
  • WpVote
    Votes 8,798
  • WpPart
    Parts 12
#المهيار · · ─ ·𖥸· ─ · · للكاتبة: حوراء السلامي · · ─ ·𖥸· ─ · ·
ابناء الحسوم "شمسون" by zhralsalami
zhralsalami
  • WpView
    Reads 31,310,583
  • WpVote
    Votes 1,823,647
  • WpPart
    Parts 58
ماذا لو كان الدم هو لونها المفضل..؟ 𝐓𝐇𝐄𝐘 𝐒𝐀𝐘 𝐌𝐀𝐅𝐈𝐀 𝐈𝐒 𝐌𝐘 𝐌𝐈𝐃𝐃𝐋𝐄 𝐍𝐀𝐌𝐄!
ثمار العار بالحلال  by nuha-d-h
nuha-d-h
  • WpView
    Reads 5,380,794
  • WpVote
    Votes 268,328
  • WpPart
    Parts 37
اجتماعية
جريمه ليالي فبراير by EvinJubouri980
EvinJubouri980
  • WpView
    Reads 1,624,168
  • WpVote
    Votes 76,347
  • WpPart
    Parts 52
- مؤسفٌ حال المرء، حين يستمر في حرق نفسه، وهو يتمنى، في صدرهِ أُمنيات من ضباب، كأضلعِ نافذةٍ ترتجفُ من فكرةِ الوحدة التي تسكن حُجرتها 🥀. . . . . في إحدى ليالي فبراير البارده نتكلم فيها عن فتاه عانت الكثير من الضلم والاضطهاد ولكن للقدر رأي اخر... فماذا يخبئ لها القدر من مفاجأة 🖤. بقلمي ايڤين
عقد البنات by Lubna_Almousawi
Lubna_Almousawi
  • WpView
    Reads 14,839,820
  • WpVote
    Votes 1,290,280
  • WpPart
    Parts 143
لبوةٌ وثلاث صغيرات ، هُنَّ لها وطنًا جميل وهيَّ لهنَّ معنى الأمان يعيشنَّ في بئرٍ من الحرمان معَ ذلكَ الذي يُدعى أب ولكنهُ في المكرِ ذئب فَمتى سَيُطلق لهنَّ العنان ؟.
السميدع  by EvinJubouri980
EvinJubouri980
  • WpView
    Reads 2,962,633
  • WpVote
    Votes 168,451
  • WpPart
    Parts 57
في إحدى البيوت العراقيه من الزمن القديم وفي ضواحي بغداد الهادئه .. هناك اسرار تختبىء خلف جدران البيت تخفي بداخلها مشاعر أفراد هذا البيت ايا تكن هذه المشاعر ..!! هل هيه الكراهيه ام الحقد.. او قد تكون مشاعر الحب الممزوجه بالخوف والقلق من المستقبل المجهول فما هيه المشاعر التي تختبىء خلف تلك الجدران وبماذا يشاء القدر ان يظهر من هذه المشاعر المخفيه لكن .. !!! في إحدى تلك الغرف هناك السميدع من هو السميدع وماذا جرىء له وكيف ستكون حياته .. هل من الممكن أن تكون هناك مصالح من قبل اقرب الاشخاص اليه ..؟ * حقيقيه بقلمي انا ايڤين
#وكر الأشتر by Smoo-1997
Smoo-1997
  • WpView
    Reads 18,191,405
  • WpVote
    Votes 1,291,462
  • WpPart
    Parts 91
هل فكرت معذبي بأن الحب تضحية وإيثار تفاهم واستقرار وأمان معك اعيش الصدمات...الخوف والبكاء لي في الحياة رغبه..وهي ان اعيش حره حتى لو للحظة اكون انا صاحبة قرار انا الان ميته وبتحريري اعود حية تحاصرني وتحصرني وتقتلني وتذبحني بوكر الأشتر.
صغيرة ال حمدان by roshan9797
roshan9797
  • WpView
    Reads 10,182,576
  • WpVote
    Votes 671,141
  • WpPart
    Parts 113
يُهزم المرء بأشيائه التي يحبها يُهزم بالاشياء التي التفت روحه حولها بما كان يظن انه باقي ،لكنه رحل بما كان يضن انه مصدر قوته ،لكنه اصبح نقطة ضغف رواية عراقية حقيقية (تتراوح احداثها بين الجنوب وبغداد)عن عائلة كاملة واكثر من جيل عائلة قوية ومترابطة ،تتفكك قيودها بسبب كيد النساء ومكرهن ، تابعوا الرواية 🖤
ثارهم وبنت الفقير  by taranim_09
taranim_09
  • WpView
    Reads 6,171,141
  • WpVote
    Votes 305,436
  • WpPart
    Parts 64
من بين طيّات الورق العتيق ووسط غبار الأزمنة الغابرة في قُرى يلفّها الضباب رواية تحكي عن زمنٍ مقلوب تروي النسوة فيها الحكايات على ضوء الفانوس وُلدت أسرار لا يُفترض أن تُقال تقول العجائز: "الدم ما يصير مي ، والظلم يرجع بصاحبه لو بعد حين" لكن ماذا لو كان الظالم مجهول؟ وماذا لو كانت الحقيقة مدفونة تحت أقدام من نظنّهم أبرياء؟ في زمنٍ قديم، حيث الدم لا يُنسى حيث تختلط الحقيقة بالوهم وتولد أسرار لا تنام وتُبعثر أسرار دُفنت عمداً ووجوه تحمل ملامح من الذنب، من الحب ومن الحنين... نظرات مشوّهة وقلوب تاهت بين الانتقام والعشق بين الوهم والواقع قلوب أُغرقت بين ثأرٍ لا يعرف الرحمة وحبٍّ خُبئ مُنذ المراهقة كوصمة عار وكل شخصية ظلٌ لحكاية لم تُروَ بعد ... في هذه الرواية لايُقاس الزمن بالساعات، بل بالخذلان، بالخيانة، وباللحظات التي تغيّر مصيرًا كاملًا دون إنذار فهل تُشفى الجراح حين تُفضح الحقيقة؟!! أم تزداد عمقًا حين يُكشف المستور؟!! #بِــقــلَمــي_تـَـرانــِيــم 🕊️. #روايـة_باللهجة_العراقية * الروايـــة جاري التعديل عليها ،لأنها قديمة وسردي قبل غير عن هسه فإذا ماعجبكم شيء بيها، أتمنى تتفهمون هذا الفرق 📌
عشق المُعممِ by zzai336
zzai336
  • WpView
    Reads 2,102,081
  • WpVote
    Votes 117,734
  • WpPart
    Parts 36
معمّم وصغيرة .. مسلم و مسيحية.. هادئٍ و مجنونة.. متدينُ و طائشة.. شائت الأقدار أن يكـوناَ بـ بيت واحد.. تحت مسمى " زوجين " لتسرقُ قلبة و روحة نظيفة بعشقَ لـمَ يگُن بالحسبان...