قائمة قراءة rxizol
7 stories
𝐊𝐈𝐒𝐒 𝐌𝐄 𝐎𝐑 𝐊𝐈𝐋𝐋 𝐌𝐄 #3  by niven_zea
niven_zea
  • WpView
    Reads 208,739
  • WpVote
    Votes 5,266
  • WpPart
    Parts 20
كايسي: كانت كل الأصابع للمافيا تشير إليها بالخائنة، فهي أصبحت معروفة لديهم بعملها السري كمحققة فدرالية رغم أنها مرتبطة بعائلة الجريمة ووالدها يكون عراب الكوزا نوسترا. ولكن لا يزال يتعين على كايسي أن تقف وراء كل جرائم المافيا. ففي وقت ما ستترك حياتها تلك. ولن يكن الأمر سهلاً للخضوع لحكم عائلة الجريمة وسيصبح كل شيء معقداً مع الانجذاب والكيمياء لألبرت جاران دافيكيتش (بلاك) وكلما تعمقت وقعت للمافيا. بلاك: هي كل ما كان يبحث عنه لعلاج روحه السوداء اللعينة. وكانت فدرالية وستخونه بأسوء طريقة ممكنة مع أصدقاءه كما تفعل به الأن، ولو لم يكن قلبه لها لأشعل النار في تلك العاهرة وتركها تموت منذ المرة الأولى التي عبثت بها معه. كان سيتخلص منها دون تفكير ثم يواصل حياته دون النظر إلى الوراء. لكن هذا يتطلب طعن قلبه، وكانت كايسي باليرمو أكثر من جميلة تجعله يركع على ركبتيه. وإنها تقفت في الجانب الخطأ منه ومن والدها. وكان ينبغي على والدها الأن أن يحذرها من أنها إذا لعبت بالنار فسوف تحترق لأنه في نهاية المطاف... لم تختر كايسي هذه الحياة لعائلتها، إنها حياة تم إختيارها لها. الجزء الأول والجزء الثاني، تحتاج إلى قراءتهم قبل هذا الكتاب لفهم القصة.
 𝗙𝐋𝐎𝐎𝐃 𝗢𝐅 𝐏𝐀𝐈𝐍 #2  by niven_zea
niven_zea
  • WpView
    Reads 975,405
  • WpVote
    Votes 22,820
  • WpPart
    Parts 33
مارلين تترك الفظائع التي رأتها والتعذيب الذي نجت منه. تستطيع المضي قدماً بغض النظر عن مدى سخونة الكراهية التي تحملها على أرتيم، فالفدراليين رسموا لها بعض القواعد والخطط لإيقاع زوجها في الخطر. القاعدة الأولى والأهم: ترك الإعتراف بخداعها وأسرارها وحياتها الماضية ورائها لوقت غير مُعلن. القاعدة الثانية: ترك الإنتقام من الرجال الذي دمروا حياتها. والقاعدة الثالثة: يريدون ڤيكتور ڤالتنز تحت رحمتهم ودمه لهم! لكنها ستنحت في لحمهم إن حدث ذلك. وستدعي أنها تفعل ذلك وستضربهم بخططهم، فكيف ظنوا أن دمه مُلكهم؟ كان زوجها الذي تكتشف أنه سخر منها وأقنعها بفقدانه الذاكرة ليعاقبها، ولكنها تعود وجسدها وقلبها محفوران بإسمه إلى الأبد.وستفعل أي شيء للعودة لمشاركة السرير مع زعيم المافيا الأكثر وسامة في إيطاليا. ڤيكتور بحث لأشهر طويلة ولم يعثر على أي شيء أثبت أنها على قيد الحياة. ثم قد أتت في اللحظة المثالية وحدها ودون داعي لإعادتها. كانت تقف أمام باب مدخل القصر وبطنها البارزة تنعش ذاكرته بكل مشاهدهم الجنسية الماضية.وبغض النظر عن المكان اللعين الذي إختأت به زوجته للهرب منه، كانت روحها تنتمي له. ويريدها تحت رحمته الأن بينما سيجعل نصله الحاد في دمها يغني مرة أخرى على ألحان ساديته.