الهجــــَينـــه
ظننت أن قلبي هذا لم يخلق لهُ الحب ، ونسيت أن بعض الظن أثم
_فكرتك راجل !! _ نعم ياختى !! قصدك اى _سيب بس انت قفوش لى، قصدى انك طلعت سيد الرجال ... _ هو دة الكلام الحلو يعنى بالنسبالك !! _ والله انت إلى حلو _ايه ؟؟ _ايه!! روايه : اجتماعيه /صداقه / قضايا شبابيه / رومانسيه بدايه نشر الروايه ٦/١٠/٢٠٢٢ نهايه نشر الروايه ٢/٨/٢٠٢٣
الحرب الشنعاء داخلي تثور ولا تهدأ، لدي غُرفة نافذتها تطُل على الجحيم، لكن الشياطين سُكان ذلك الجحيم تركوه فارغًا ليستقروا داخل عقلي الساحر الذي يُنزل قُبعته من فوق رأسه ليُريك داخلها مدينة كاملة! هو في الأساس شيطان كذلك أنا، أريك ما أريدك أن تراه.. هل تسمع ذلك الأنين؟ لقد قُمت بقتله للتو.
الجزء الثاني من ♡ خارج قانون الحب ♡ روحه تتأرجح بين الخطايا التي تُدنسه ، وبين الحياة الأمنة التي لطالما حلم بها نصفه خطيئه والنصف الأخر ك هالة نور بيضاء لا يشوبها شيئاً من سينتصر بداخله ويطغي على روحه ؟ 💙
ماذا إذا اجتمع الشر المطلق مع الذكاء ؟! وماذا إذا اجتمعا كلاهما مع النرجسية وجنون العظمة وعقدة نقص دفينة ؟! حتماً ستكون النتيجة كارثة بشرية ، وها أنتم الآن في موعد مع هذه الكارثة ... موعدكم مع شيطان بشري لن تروا في خبثه وتلاعبه وخداعه .. الانتقام عدالة قاسية جميع الحقوق عائدة لي ولا أسمح بالاقتباس أو السرقة . بدأت في...
" عيسى المادة الخام للإختلال .. إسم قادر على أن يبُث الرُعب في جميع أوصالك ، أن يُحب عيسى يعني أن تحدث الفوضى .. أن يعشق العقرب عندئذ تعُم الحرائق ولا عزاء لقدسية العشق 🚫 "
رواية أكشن وإثارة غموض وتشويق ورومانسي🌸 ودي المقدمة المقدمة : من منكم بلا خطيئة؟! من كان منكم بلا خطيئة فليلقني بجمر من النار ولكن ماذا إن كنت أنا الخطيئة ذاتها.... وكان الجمر زادي العالم المظلم عالمي... والشر يسري في دمي..... والقلب الذي أصابته الويلات حتى مات صار من نصيبي. وياويلتي يوم أن أحببت ..... كُتِب الح...
يُقال أن الحُب يفسد المنطق ويحول القسوة إلى لين ، ماذا سيحدث عندما تتورط سيا في براثن الخطر والغموض ♡
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا ف...