بين االهروب ومواجة القدر ....تواجهه انتقام مستحيل التخلي عنه ....لتقع بلحب دون قصد ... يرجى التنويه (هناك مشاهد واحداث قدلا تعجب الكثير...)

لكني احببتها امي"زين بغضب" انت احمق زين كيف لك ان تحب عاهرة"قالتها امي بنفاذ صبر" حسناً سوف اتزوجها عجلاً ام اجلاً"قلتها وتركت المنزل"

القصة ليس لها علاقة بتصرفات الايدولز

مقططفات نور:انا لم اعد اتحمل اكثر من ذالك اتركني وشئني ارجوك جاهد :لا وا الف لا لن يحصل هذا انتي زوجتي وسوف تبقين زوجتي هل فهمتي هذا نور:لكن كان بيننا اتفاق هل نسيت هذا الان انا اوريد الطلاق والان لم اعد اتحمل هذا ياجاهد جاهد: اجل صحيح لكن كان يازوجتي العزيزة وسوف تبقين زوجتي نور:لا لا اوريد سوف افعل المستحيل ليكي اتخلص منك جاهد :هذا في احلامك انتي تعلمين كم لدي من صلطة في هذه البلاد ولان انا لاوريد كلام دعيني ارتح قليلا الان هيا للنوم نور:لااوريد اذهب انت جاهد : كما تحبين انا سوف انام الان تصبحين على خير ثم ذهب الى غرفة النوم نور:ياربي ساعدني .احست بصداع قوي يوداهمها ولكن تجاهلت الامر كل العادة ذهبت وبقيت تقراء الكتاب الذي اقتنته موخرا حتى غفت على الكرسي جاهد: لم اصطع النوم لي ان نور ليست بين ذراعيي كما عتدت ذهبت كي اطمئن عليها واذ بها تغفو على الكرسي جميلتي حملتها ثم بحركة عفوية تعلقت بي رقبتي وضعتوها على السرير لكن لم تتركني لم اوحاول فصلها عني لي اني احب ذالك الشعور جدا بقيت سهرا بيسبب فكرت انها سوف تتركني اه ياقلبي ليتك تقول لها كم احبها جدا ثم غفا على غفلة منه ونام سارحا نور :صحيت ووجدت نفسي بين احضان جاهد تسللت من بين احضانه بيخفا وا استحممت بعدها توضئت وصليت الفريضة اعددت الفط

هذه الرواية للكاتبة Anģεlά انا من محبي هذه الرواية ابطال القصة