قصة للكاتبة زينب مجيد

قصه حقيقه تتحدث عن فتاه كانت ضحيه افعال وسمعت ابيها وسمعت اختها الام معيله والاخوه صغار لاحول لهم تابعوني لنعرف ماذا حصل وماذا جرت من احداث بهذا القصه......؟

اهداء لتلك العجوز الوحيدة ... لعشرات بل مئات السيدات العجائز بدور المسنين أو بالبيوت وحيدات لفئة تُنسى مع هموم الحياة قديماً أسمهم المجتمع "أمنا الغولة " ولكن ليس كل ما يخشاه المرء حقيقة كثيراً ما يرهبناأو يبهرنا الشكل الخارجى ولا نعلم ما تخبئه القلوب ..... لا تنظر للشكل الخارجى مطلقاً ..ابحث داخل القلوب فهنا المكنون ....هنا الحقيقة ..... ........................... الكاتبة

العادات هي سلاسل قيدت العديد منا.. أما القدر فلة كلمة لاتتجزأ.. رواية جميلة تستحق القراءة متنوعة فلا تتوقف في بداية سطورها.. تعالو معي لنرى كيف تسير الاحداث ومن منهم ينتصر ؏ الاخر.. بقلمي:كفايه 2023/8/23

_راحت رجلي وانه اركض بين الدرابين حته ميلگوني _وين راحتتت وين اختفتتتت الگوها اذا لگيتهاااا اذبحها واذبح الطفلل هممم _ياربيي ساعدنيي امتحانك صعببب بقيتتت اركض واركض ماعرف وين اروح لحد ماختفه صوتهم قللت ركضتي وتنفست بقوه اتلفت يمين ويسار ارد اعرف انه وين بلضبط بس لاجدوى ماعرفت شي شفت بيت مفتوح ماردت ادخل بس سمعتت صوتهم وراي ركضت دخلت بي وسديت الباب شافتني بنيه وكالت خرجت من الضلمات ودخلت الى عالم لا اعرفه هل سيكون نور لي او سيكون ضلام اخر ضلام اقوى

أثَـار صَفعَات على وجهها وكدَمات تملأ جَسدها ان استَطاعت ان تداوي جَرحَ جَسدِها فمَن ذا الذي يداوي جَرح رُوحها مع كُل ضَربة تَلتَقيها تَشعرُ ان روحَها سَتفيضُ الى بَـارئها عينَاها تَرتَقب قِدوم الفَرج لكن هلى سَيأتي حقًا ام انهُ ارتقَاب على الفَارِغ هل للالم نهاية؟ وهل للفرح قدومٌ ام ان الحال سيقى هكذا حتى الممات؟ ******* نار تغلو في البركان وحب باقي مدى الزمان دموع الفراق ولوعة الاشتياق مابين هدوء قبل عاصفة يجتاحني حب مع عاطفة هل سيجمع القدر الشملان ام سيبقون بعيدون مدى الزمان من يتغلب عاطفة الحب ام هدوء الخجل من هي؟ ومن هو؟ هل للقصة نهاية ام انها باقية في محن البداية....

القصه حقـيقيه بقلمي: رُوح أدريس فتاه مندفعه ومتهوره وعنيده وقعت في فخ رجل محقق جنائي قاسي القلب ومريض نفسي فكيف سوف تنجو من عذاب المتعقد من النساء؟؟ وهل ستنجو ام لا؟؟

جنت كاعده متململه. من لكعده والجوو. لحضه افكر الم ملابسي. .........واطفر الطياليا. كمت غسلت وجهي ....وفرشت اسناني. احس بغربه فضيعه. ... شنو جبرني علئ هذا زواج واني اعرف كولش زين زواجي ورق فقط. بس شلون اقنع نفسي. دخلت... الغرفه. غيرت ملابسي. لبست تراك بيت . توجهت للمطبخ اسوي ريوك. اليوم جمعه. زوجي موهنا. او يمكن طالع ههه. سويت بيضه عيون وجاي. طبعن اني صفر بل مطبخ كولشي مااعرف ...... كملت ريوك. وشلت المواعين اغسلهن سمعت. الباب ندك. توجهت افتحه. واني مستغربه من دكة الباب. تكسر. من قوة ضربه... يقين. شنوووووو ساعه يله تفتحين. حضرتج. كالتها بنتر. وستفزاز. ريام. ببتسامه. مستهزا. نعم. يقين. ينعم الله عليج. الحجيه سعديه دكول. لا تنزل لان. اقاربنه واهلنا كلهم هنا. منريد غريب. خلت ونزلت قبل لا ريام تحجي. ريام. ضليت مصدومه من صلافتها. سديت الباب ونزلت. رحت فتحت. الستاره وشوف. الهوسه. زلم ونسوان بل حديقه. هذا ليشوي وهذا اليحضر بل ميز والكاعدين بل حديقه. معقوله يتريكون رحت اشوف ساعه. ثنعش اله ربع. عزااااا. كل هل وقت اني نايمه..... رجعت لستاره اراقب سمعت الاذان. دا ياذن. شفت سيارته دخلت. الكراج. توجهت. اله بكل حب والهفه. قبل لا يفتح باب سياره وينزل. فتحته وحضنته. متجاهله لكل. ثواني وبتعد عنها. شفته حجه

صغيرة سرق القدر ضحكتها لتصبح وحيدة دون أهل أو أقارب تحت رحمة عم طاغي ومجرم لترما في الشوارع ليجدها ذالك البارد ويصبح المنتقم لها بعد أن كشفت الحقائق وراء موت والدها بعد كل شيئ هل سيحبها ؟ الذي امتنع عن الحب حتى هرم قلبه ام يكون كسر اخر لها ! الراعب (وصي الخاص) للكاتبة : زينب حسن