jo_1996_jo
- Reads 2,853
- Votes 405
- Parts 35
قصة فتاه تروي رحلة من الألم والتحديات إلى الأمل والتغيير، بداية من حياة قاسية تحت وطأة معاملة زوجه خالها الظالمة والمتسلطه وتعاني منرالفقر وحرمان واعدام الحياه ، إلى حياة جديدة ومليئة بالدعم والحب داخل بيت عمها. رغم أن الحياة كانت مليئة بالحرمان والجوع، إلا أن انتقالها إلى بيت عمها أعطاها فرصة للعيش في بيئة أكثر حباً وأماناً، حيث بدأت تتعلم القوة والاعتماد على النفس من خلال تفاعلها مع أولاد عمها.
سيدرا، الفتاة البريئة و الجميلة ذات العيون الخضراء الساحرة، كانت ضحية لظروف قاسية في البداية، ولكن الحياة أهدتها فرصة جديدة مع وأولاده عمها الذين كانوا بمثابة سند وداعم لها. ومع مرور الوقت، بدأت تشعر برغبة في اكتشاف الحب، ولكنها تجد نفسها في قصة حب من طرف واحد مع ابن عمها البارد والهادئ، الذي لا يعرف معنى الحب ولا يعترف به.
القصة تُظهر كيف يمكن أن تكون العلاقة مع هذا الشخص مليئة بالمشاعر المخفية والألم الداخلي. ورغم صعوبة مشاعرها، تبدأ الحياة تأخذ منعطفات غير متوقعة، حيث تتغير الظروف فجأة وتنقلب حياتهم رأسًا على عقب. الموت والفراق، الخيانة والخذلان، كل هذه التحديات تجعل سيدرا تصبح قاسية، وتكافح من أجل البقاء.
لكن، مثل أي قصة درامية، هناك دائمًا مساحة للأمل والنهاية السعيدة. ستتعلم سيدرا م