When darkness falls, the vampires come out. Sixteen-year-old Kiara Morrow knows that better than anyone. She's been trained her whole life to wipe bloodsuckers off the face of the earth. But then she meets Luke. He's a vampire but he's unlike any vamp Kiara's ever known. ***** Luke may be what Kiara's been looking for her whole life, but as far as her family is concerned, the only good vampire is a dead vampire. The closer she grows to him, the more Kiara is forced to confront the foundation of lies her life has been built on. But Kiara's bloodthirsty family isn't the only problem they have to face. People in town are dying. Something evil is looming on the horizon... [[word count: 100,000 - 150,000]] Cover designed by Holly Thurston

Alexander Vintalli is one of the most ruthless mafias of America. His name is feared all over America. The way people fear him and the way he has his empire spread all over makes him ruthless. He is know to be heartless monster famous for his ways of torture. Blue Andrews is a simple bartender in. She is really beautiful. She is a bartender at night and a store-worker by day. She works hard to earn and to survive. What happens when she crosses path with this monster. Everything about him screams danger to her and so she tries to run but he has no intentions of letting her go. Not now. Not Ever. He wants Blue for himself. Because after all these years he might have a heart which has started beating for her. But he knows he is not good enough for her.... But then Blue also falls for him and toghether they face their biggest enemies. Their past Demons. Beautiful cover by @Acaciairis Copyright 2016. Everything in this book belongs to me.

يقالُ بأن ذلك الرجُل الذّي تعلّقَ بحلمٍ أسمّاه بالسّخيف مِن قبل، قد أصبحَ متلهفًا راغباً لاِعادتِه مرةً اُخرى، فقط للتهرّب من الوَاقعِ المزيفِ، الى دُخولِ عالمٍ آخر ضبابِي و هادِئ بشكلٍ يُريحه، و الوُقوف أمام نهرٍ دَموي بالكادِ يَشتهيه، و الغرقُ فِي تفاصيل أُنثى مجهولةٍ واقفةٍ أغرتهُ، الى مَن تنظرُ اليهِ بِبحرِيتيها الآسِرتين سحرتُه، في وهمٍ جميلٍ بالكادِ كان حقيقةٍ مخفيةٍ أمامهُ.. قد وجدها في منطقةٍ محرمةٍ عليه، في عائلةٍ خطيرةٍ تأكُل الحيّ و الميّت بشراهةٍ دمويةٍ، و هذا مَا أشعلَ كَيانهُ رغبةً في الحصولِ عليها و السّعي الى تجربة الأمر بمغامرةٍ انتحاريةٍ، و التّلذذ بطعمِ الذنبِ الذّي سَيُلاحقه للمَماتِه، فتِلك الأنثى هي المُستحيل لجَميع الذّئاب، عداه!..

ون شوت ياوي الكوبل: سانيمي و جيو

لقد اصبحتِ هاشيرا قبل ان يلتقي تانجيرو و جيو فإذا هذه تكون بداية أحداث الانمي/المانجا انتٍ هاشيرا الدم تملكين سيفا شيطانيا يحتاج الدم للقيام بتقنيات هذا التنفس . تملكين ندبة على ضهرك على شكل X حصلتِ عليها عندما كنتِ طفلة صغيرة حينما حاول شيطان قتلكِ .تتقنين 10 تقنيات لتنفس الدم . عندما رايتِ هاشيرا الرياح لأول مرة شعرتِ على الفور بعدم الارتياح و الغرابة تملكين دم الشياطين في جسمكِ لذلك انتِ خالدة و ذلك بسبب السيف...و لكن لحسن الحض قبلكِ الهاشيرا لانكِ هزمتِ قمرا علويا و لم تحاولي حتى ان تاكلي لحما بشريا و حقيقة انكِ ضحيتِ بانسانيتكِ من اجل صنع هذا السيف لقتل الشياطين W A R N I N G ! ! ! تحتوي هذه القصة على : -دماء -لغة سيئة -موضوعات حساسة -حرق المانجا ------------------------------------------------------------------ ستكون الأحداث الاصلية هي نفسها مع بعض التغييرات

ينظرَ إلى نفسهِ بالمرأةِ ينظرُ إلى حالةِ الموجعِ ، ينظرَ إلى عيناهُ عيناهُ التي تجمعَ السوادُ منْ حولها عيناهُ اللتانِ فقدتْ الرغبةُ والأملُ فقدتْ القدرةُ على السيرِ وإكمالِ حياتهِ التي لمْ تصبحْ حياةٌ بلْ أصبحتْ عذاب هالكٍ ، سجنُ لنْ ينجوَ منهُ بعدها ينظرُ إلى شعرهِ شعرهُ القصيرُ جدا ، ظنَ أنهُ لوْ قصهِ سوفَ يذهبُ حزنهُ معهُ لكنَ ذهبَ شعرهُ ولمْ يذهبْ حزنهُ نظر إلى شكلهِ للمرةِ الأخيرَ وبعدها أغمضَ عيناهُ قائلاً في نفسهِ ليتني أنهيتُ حياتي بدلاً منْ شعريٍ معَ أنَ شعرهُ كانَ جميلاً لحدِ الموتِ كانَ جميلاً جدا لدرجةَ أنهُ كلما مرَ منْ أمامِ أيِ شخصٍ ، ينظرَ إليهِ ويذكرُ اسمُ اللهِ عليهِ ويمتدحُ جمالهُ وشعرهُ وعيناهُ الغارقةَ بالألمِ والسوادِ وإنما يمتدحونَ عذابهُ ! ما الجميلُ في أنْ يمتدحَ شخصُ عذابكَ ؟ عذابكَ الذي تريدُ الخروجَ منهُ بأيَ وسيلةٍ كانتْ ، كيفَ لهمْ أنْ يقولوا هذا يالي قساوةَ قلبهمْ ولكنْ لماذا يهتمونَ لجمالي ولا يهتمونَ ل روحيٌ إنها في وجومٍ وهلاكٍ شديدٍ ، معَ ا الأسفِ الشديدِ أنَ الشخصَ الذي يمتدحونَ جمالهُ وإنما يمتدحونَ عذابهُ فقطْ لا أكثرَ أنهُ أنا قبلُ عامٍ إما الآنَ فقدْ أصبحَ شعريٌ طويلاً ، يصلَ إلى كتفايَ ولكنْ أريدُ أنْ أقصهُ مرةً أخرى لكيْ ارتاحَ قليلاً ،