2 stories
ذيب بابل by zay1999
zay1999
  • WpView
    Reads 20,913,752
  • WpVote
    Votes 805,976
  • WpPart
    Parts 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل
ومن غيري انكسر؟  by zhiooz
zhiooz
  • WpView
    Reads 1,223,655
  • WpVote
    Votes 48,093
  • WpPart
    Parts 82
الليل اصبح مهربي من ضوضاء المدينه وعائلتي، والفجر اصبح هدوئي مع الرياح الشتائيه، لم انسى أي ذكرىٰ كـانت في قلبي وعقلي، ڪاد الشتاء بالسير نحوي وبهِ جميع ذكرياتي الرياح والبرد القارص وقطرات المطر الصغيرة التي تلامس وجنتاي بهدوء وللطافه، نسمه رياح صغيرة قادرة على إن تسترجع ذكرياتاً نسيناها او؟ لم ننساها بل تناسيناها، اصبح الكتمان الحل الوحيد الذي تبقى، وعيناي التي تتكلم عما يدور في ذهني وقلبي، رحل النوم عن عيناي وذهب هروبي بالنوم مع الارق الذي يصيبني في الشتاء واصبحت مرورة قهوتي هي من اجمل الاشياء التي اتناولها، لم يستطع احد ان يفهمني ولم استطع ان افهم ماذا اريد اكتفيت بصمتي وبرود مشاعري التي تزعج من حولي، هل كنت استحق كل هذا ام انهُ اختباراً لم ينتهي، ام شخصيتي هكذا؟ اسئلتاً كثيرة بداخلي لاتطاق ولم اجد اجوبتاً عنها، وقد ضاع رشتي منذ اقبلـهَ، مابال الرياح؟ لماذا تأتي لـي؟ هل تريدني ان استرجع ماتناسيته ام تريد مني ان ابدأ من جديد؟ وكيف البدء من جديد؟ ان روحي متعبه وعيناي يسيران بطريق مستقيم مضلم ليس به أي شيء جميل سوىٰ الهدوء والمطر والغيوم السوداء حول قلبي؛ ..... رواية حقيقه 100% بقلم: زهراء المحمداويـة لااحلل اخذ الروايه ونشرها في اي برنامج🤍