قائمة قراءة sajaHuseen4
8 cerita
عشك بنيتي oleh AprilAhmed
عشك بنيتي
AprilAhmed
  • Membaca 911,884
  • Suara 29,265
  • Bagian 36
أُحبُّكَ، رغمَّ إنيِّ أحبُ العِراق أكثر و رغمّّ أنكَ مِثلُ السُلطة ؛ لا تعِرفُ غير القمّعِ و قسوةُ القلبِ و قتليِّ بـِ أستمرار. (باللهجة العراقيه)
بينَ يَدّي أربعيني oleh rose_____ali
بينَ يَدّي أربعيني
rose_____ali
  • Membaca 969,954
  • Suara 42,805
  • Bagian 45
تزوجي من رجل أربعيني فهو رأى من الحياة ودروسها مايكفي لحمايتك من عقبات هذه الحياة . . الحب يأتي بلا استأذان لا ينظر الى الاعمار ولا الى العواقب . ولا يفهم حتى بالظروف . دخيل على القلوب اناني الطباع متملك يرفعك الى السماء بلمح البصر. . ويدعك ترتطم في الارض بلمح البصر . هذا مانعرفه عن الحب بشكل عام ... . فكيف اذا كان الحب بين اربعيني وعشرينية ؟؟ . بين يدي اربعيني . رواية باللهجة العراقية . بقلمي. الكاتبة روز علي .
ذيب بابل oleh znoba1999a
ذيب بابل
znoba1999a
  • Membaca 18,634,633
  • Suara 735,203
  • Bagian 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل
طفلة في مضيف الشيخ  oleh HhnjKkkk
طفلة في مضيف الشيخ
HhnjKkkk
  • Membaca 1,205,485
  • Suara 49,506
  • Bagian 32
🎥✒احفاد الشيخ ثجيل في أحد فصول السنه فصل الشتاء تحديدآ سنه 2004/8/23 ...لك الله لا ينطيك يمه اخخخخخخ راح اموت وخر عني لا تثبرني وخر ... ..،يحجي بلاجنبي وايترجم المترجم جان كال ...، ارجوكي اهدئي...دار وجه وحجه ابعصبيه وشراينه بينن .،.أين انتم ايوه الحثاله أين الممرضه .. ،،، اخخخخ يمه راح اموت أكرهك حقير تبقه ابركبتك اليوم الدين يا يمه .احجي واتلوه من الوجع لازم اودي هاي البنت ما اخليه تتربه ابغير بلده وعلى ايد اجنبي ابد بنتي ما اخليه يمه اتنوعله اشلون خايف عليه ما راح ايفيدك هذا الخوف ابنيتي ما تتربه يمك ... الكتابه رشا ثامر تصميم الغلاف للمبدعه أنثى ملائكيه 👍❤
عشق احفاد هاشم (مكتمله) oleh sama_er
عشق احفاد هاشم (مكتمله)
sama_er
  • Membaca 5,235,398
  • Suara 229,249
  • Bagian 37
مَن انـتَ حتى اتنازل لـك ؟ تسأليني مـن انـا ؟ انا مـن وقعت في جمال عينيكِ انا مـن عشقت قوتكِ و غروركِ انا الذي لن اخاف مـن فقدان احد و خُفت مـن فقدانكِ انا عاشقكِ المجنون ...♥️ لن يتنازل احد منكم عن عشقهِ و لن يسقط جبروته و قوته امام احد فأنتم احفادي .. احفاد الشيخ هاشم و ارى عشقكم في اعينكم ظاهر انهُ *عشق احفاد هاشم* تاريخ بدأ الروايه 2020/10/10 تاريخ انتهاء الروايه 2020/12/10 *لا احلل سرقه كتاباتي*
ظفر الجوى  oleh Zahra_Amjed12
ظفر الجوى
Zahra_Amjed12
  • Membaca 3,334,309
  • Suara 193,452
  • Bagian 56
قصة حقيقة بقلمي الكاتبة زهراء امجد يوزر انستكرامي Zz__127_
انقذني ذلك الشيخ  oleh elaf-jawad2002
انقذني ذلك الشيخ
elaf-jawad2002
  • Membaca 254,136
  • Suara 11,934
  • Bagian 39
كانت لدي رغبةٌ واحدة : أن أرحل، أمشي، أموت، أيًا كان... وددت أن أغادر، ألا أعود أبدًا، أختفي، أذوب في الغابة، في الغيوم، ألا يكون لي ذكريات، أن أنسى، وأُنُسى .
ضابط الجنوب( الأصليه) oleh Zahraa-299
ضابط الجنوب( الأصليه)
Zahraa-299
  • Membaca 375,683
  • Suara 12,867
  • Bagian 57
*غيرت غلاف الرواية المرتبه رقم ١ بالعادات والتقاليد والفكر العراقي المرتبه رقم ٢ بالمؤلم والقدر المرتبه رقم ٣ بالغربه في زاوية بعيدة من العالم، حيث لا يتوقع المرء أن يتلاقى الشمال بالجنوب أو العدو بالحبيب، تجمع القدر بطريقة غريبة وغير متوقعة بين ضابط جنوبي صارم، وفتاة بريئة عاشت في كنف عائلة تعود أصولها إلى مكان بعيد عن العادات والتقاليد الصارمة. كانت حياتها تتدفق بانسيابية حتى أتاها القدر بصفعة غريبة؛ مقطع فيديو، لحظة واحدة فقط، قلبت حياتها رأسًا على عقب، جعلتها تتعرف إلى شخص لم تحلم يومًا بمقابلته. في رحلة مشوقة ومليئة بالتحديات، تجد نفسها تسير وسط دروب مظلمة مليئة بالتقاليد، تعيش وسط عائلة تحمي قيمها بشراسة، وكأنها أسود ضارية لا تسمح لأحد باختراق أسوارها. تواجه الفتاة عالماً مختلفًا كلياً، مليئًا بالأسرار التي تُحاك حولها، وتجد نفسها تحاول التأقلم وسط مجتمع لا يرحم الغريب، ولا يصفح عن المتمرد. فكيف ستصمد، وهي تواجه كل هذه الوحوش من حولها؟ وهل سيقف الضابط إلى جانبها حين تشتعل المعركة بين قلبها وبين تقاليدهم؟ قصتهم بدأت بلحظة خاطفة، لكنها قد تنتهي بشيء أكبر من الحب، ربما بخيانة، أو بنصرٍ خفيّ يتسرب في عتمة الليل. ضابط الجنوب زهراء مهند الموسوي