ملحمة عشق وصراعات بين رغبات القلوب و النصيب (الجزء ثاني من عبور عتمه)

مراد بغضب : انتي ازاي تكلميني كده انتي مش عارفه نفسك بتكلمي مين نور بغضب : اه انا عارفاهاا الجمله دي بسمعها كتير وهنرد عليك الرد المعتاد ، لا مش عارفه نفسي بكلم مين هيكون مين يعني نجيب سويرس تمالك الغضب من مراد فهذه اول مره احد يتواقح في الكلام معه اقترب مراد من الفتاة التي تدعي مارلين وقبلها امام نور فشهقت نور بخجل وغضب من المنظر ابتعد مراد عن الفتاة واقترب من نور : احب اعرفك بنفسي انا اللي بعمل اي حاجه في اي حته واي زمان ولو انتي مش عاجبك المنظر ايه اللي وقفك هنا شوفي نفسك كنتي رايحه فين ولو حابه الموضوع انا ممكن ابدلك واخليكي مكانها شهقت نور وازداد غضبها من هذا السافل الذي يقف أمامها كيف يجرؤ علي التفكير بها هكذا لم تتردد نور ثانيه في رفع يدها وصفعه انصدم مراد وشهقت مارلين نور بغضب : الكف دا علشان انتا اتجرأت وفكرت بيا اني واحدة رخيصه زي اللي واقفه جنبك لا يا بابا فوق انا نور ابراهيم اشرف منك ومن أي حد وبعد كده متفكرش أن كل البنات زي البتاعه اللي واقفه جنبك دي سلام فرت نور هاربه بخوف فبرغم كلامها و شجاعتها إلا انها ارتعبت من نظراته فكان مراد ينظر إليها بنظرات مرعبه كيف تجرؤ هذه الفتاة بضربه فهذه اول مرة يتلقي صفعه في حياته وهو الذي يرتعب منه الجميع تأتي فتاة مثلها وضربه وتجرؤ أيضا في محادثته

تصميم والده علي الزواج من والدته قديماً والتي تمثل حب حياته ادي الي فجوه بينه وبين عائلته ورفضهم له لمده ثلاثين عام لانه لم يراعي التقاليد ولم يتزوج من البلده واختار زواج من البندر كما يطلقون عليه وفي يوم قرر الجد ان يسامح والده بشرط ان يتزوج هو من حفيدته المقربه لقلبه نور قلبه كما يطلق عليها ليعترض بشده ولكن تحت ضغط والده عليه وافق اخيراً لكنه اقسم علي ان يجعلها تندم بشده علي موافقتها تلك هذه الصعيديه الجاهله من وجهت نظره اما هي كانت تعتبره مثلها الاعلي حتي قبل ان تعرف انه ابن عمها او ان تعرف عرض جدها لرجوع عمها لهم كانت تظن انها ستعيش حياه سعيده ستصبح حرم فهد منصور الشافعي اخيراً لكن ربما ليس كل ما يتمناه الانسان يحدث لنقف ونشاهد تحدي بين الفهد و تلك النور هل ستستطيع ان تجعله يقع في حبها ويترك ما كان يفكر به ام سينفذ الفهد وعده الذي قطعه علي نفسه ويدمرها لمن ستكون الغلبه برايك؟ يتبع....

كانت تريد ان تحظي بلحب وتعيش مثل ابطال الروايات فماذا سيحضر لها القدر.؟ هو زعيم مافيامتملك مهوس يكره النساء يعتبرهم اداه لتسليه فماذا اذا قابل هذه الفاتنه

عاشت منبوزه منفيه هي وأسرتها بعيدا عن عائلتها التي لم تراها او تسمع عنها سوى ف المحطات الفضائيه التي تشاهدها ع التلفاز تري رُجلها الذي دائماً ما تحلم بيه تشعر برهبه وخوف منه ويصبح أسوأ كوابيسها التي ترها فيه يصبح هو بطل ذلك الكابوس كل ليله تدعو الله بأن لا تتحق ولكن تضعها الظروف من حيث لا تريد وتجعلها تعش أسوأ كوابيسها مع جلادها...

عشقها من اول نظره، بل اصبح مهوس بها، وهي هذه الفتاه التي طلمي، بحث عنها لـ سنوات، واتمنى ان يقابلها، ولكن تاتي الرياح، بما لا تشتهي السفن... فـ هو هذا الشاب الذي، اغلق على قلب لـ سنوات ينتظر من تفتح هذا القلب... لـ تاتي هي، ولكن يصبح حبها مستحيل، فهي لـ شخص اخر... فـ كيف لهذا القلب العاشق المهوس بها ان ينساها وهو يـ تنفس عشقها... #هوس_قلب_عاشق

"المقدمة" فُتنت بها وأنا الذي عنهن مُعرضا. أتى بيّ القدرُ إليها، من كُل حدبٍ وصوبٍ.. أنا مَن فُزت بها. وَلّيت إليها حثيثًا بعدما تخطيّت زحام العابرين والعراقيل مُضيًا ليجمعنا القدرُ. وفي وليجة نفسي بقيتُ حائرًا، لما القدرُ ألقاني بين أحضانها؟، هل سألقَ حتفي إبان ذنب جرتهُ إليّ كي أستره، أما أنها امرأة ظلفة النفسِ لا تُقهرُ. عَلِمَت خفايا نفسها، فَوَدت أن تُطهرُ من ماضيِ جعلها تُعيد حسابات حاضرها فطوته بغير قنوط أو ضير. فهل أنا مُجرد فُرصة لأجل حاضر آمن لها؟!.. فقد كُنتُ أترنح بين السُبلٍ جراء ذنب ارتكبته مَن هي النصف الآخر منيّ حتى استفاقت من غُفوة سُكرتها؛ فأتيت إليها ساعيًا. فما أعظم الاعتراف بالذنب وطيّ صفحاتهِ دون التمادي به ظنًا بأن ربّ السماء لن يغفر الذنب الفادح. واليوم أنا في حربِ عليهم جميعًا -باستثنائها- فحربي عليها.. مسلوبة الراء

«إنهَا متوحشةٌ بقدرِ جمالهَا وَهادئةٌ رغمَ غضبهَا، كمَا أن مقلتيهَا مميزتانِ للغايةِ، الفاتنةُ هذهِ ستكونُ هديةً رائعةً حقًّـا!» «نَظراتُ الٱزرَداءِ لَم تُضعفنِي ولَن تفعَل فلاَ تحاوِل مسَّ كبريائِي أيهَا القذِر، قَد أكُون أمَةً ضعيفَة الحِيلةِ فِي نظركَ لكننِي أقوَى مِن أَن تدوسَ عليَّ أقدامُ العَدوِّ!» ضحكَ بصخبٍ على كلامهَا يحدثُ الحارسَ بجانبهِ «ستكونُ جاريَةً مثاليَـةً للملـكِ حتماً» إبتسمَت بسخريةٍ وَتمتمَت بهدوءٍ مُمِيت «سأَكونُ جاريتهُ الأخيرةَ إذاً» ~ «أتعلمِين بأَن هذَا المَكانَ مُحرمٌ الدخولُ إليهِ؟» «إن كنتَ تقصِدُ قلبكَ فأنتَ سجِينِي منذُ وقتٍ طويلٍ جلالةَ الملِـكِ» - الروايَة قيدَ التعديلِ وتخضعُ لإعادةِ هيكلة شاملة من حيثُ الكتابة والسرد والأحداثُ - جَميع الحقوقِ محفوظةٍ ©

القت عليه لعنتها ،،،، حولته لشبح ،،مسخ كادت حياته ان تنتهي لولا..........