فقدت بيلا والدها في سن العشرين ، و بدأت في البحث عن وظائف. ناهيك عن أنها كانت تؤدي وظيفتين بالفعل. لكنها لم تكن كافية لسداد ديون والدها. بمساعدة ابن عم صديقتها ، حصلت على وظيفة خادمة في قصر كبير يملكه ملياردير . سمعت أن صاحب القصر كان شابًا و قد كان القصر يصرخ أيضًا بالثراء و القوة. لكن ما لم تكن تعرفه هو أن صاحب القصر كان أخطر ملوك المافيا في إيطاليا و في جميع أنحاء العالم. و لكنها لم تكن تعرف شيئًا واحدًا. أن ملك الغوغاء الذي لا يرحم كان سيطالب بها مهما حدث. ••••••••••••••••••••••• "ششش .. لا أحد يهتم." أنفاس لوسيفر الحارة تضرب رقبتي بينما تتجه شفتيه ببطء إلى عظمة الترقوة. "لا من فضلك ، نحن لا ينبغي لنا آه .." شهقت و هو يأخذ بقعة من جلدي الحلو بين أسنانه. "لا تفتحي فمك. لن أكون مسؤولاً عما سأفعله بك إذا فتحتي فمك الحلو مرة أخرى." لم يمنحني الوقت للرد قبل أن يطالب بشفتي بامتلاك.

ستفعل إيلينا أي شيء لإنقاذ والدتها المريضة جدًا من الموت. ليس لديها خيار سوى طلب المساعدة من جدها الثري الذي لا يرحم، والذي تبرأ بوحشية من والدتها لأنها تزوجت من رجل فقير. وافق جدها على المساعدة. في إحدى الظروف القاسية، كان عليها أن تتزوج من الملياردير اليوناني القوي أدونيس ستافراكوس. أدونيس مذهل في كل شيء، رائع كالخطيئة وله تأثير مدمر على النساء. لكن إيلينا تكرهه. إنه قاسٍ وعديم الرحمة مثل جدها. قواعده هي القوانين، ويجب الالتزام بها. أمره الصارم. يجب على العروس أن تلبس اللون الأبيض... بسبب الازدراء، تمردت وسارت في الممر باللون الأسود تمامًا - مثل حضور جنازتها. جمال أحمر آخر من شأنه أن يسبب الكثير من الصداع لبطلنا الملياردير المثير. دعونا نستمتع معًا، بينما نشهد رحلة أدونيس وإيلينا في العثور على الحب الحقيقي.

في مستنقع الإجرام و بحر القتل ، خُلق رجلٌ يقال بأنه خليفة هتلر ، حدود إجرامه لم تلتزم بروسيا فقط، و لم تكن في منطقة معينة منها بل سطت على ثلث العالم ، و هو مشهور بابتسامته التي تعكس روحه المتعطشة للدماء يقال بأن الذين حصلوا على ابتسامةٍ منه كان مشهدها آخر ما شاهدوه في الحياة .. لا يقف له سكان العالم السفلي لدقائق .. بل ساعات وساعات من الاحترام والرعب..اذ بنى لنفسه خلفية سوداء ظلامية فكان احترامه و تقديره أمر مفروض ، حصوله على الزعامة بعد والدٍ حَفر اسمه بخنجر في عقل كل مَن سمع عنه كان أمراً لا مفّر منه .. _ آيزريل سوكتر ديل موراسالي بينما في الجانب الآخر من هذا العالم الأسود ،سطع بريقٌ لامع من أنثى بريئة و نادرة ، حبّها للناس كان فطرياً لديها ، تقديم الحب و الابتسامات كان كل ما تجيد القيام به ، البقاء مع طبيبتها و تلقي العلاج لم يوقفها من محاولة استكشاف أشياءٍ ممنوعة عليها .. تطالب بالرسم و الرسم فقط .. أغرقت نفسها في رسم يدٍ مع وشم أفعى لا تدري ما قصّتها .. عقلها لا يخرج تلك اليد من رأسها .. وهي لم تبادر بأخراجها حتى ، عشقها للرسم و هوسها به قادها إلى عالمٍ لم تحلم بأن تشمّ ريحَ الورد فيه .. _ إيرينا الكسندر ايسكيردوفا

'𝐇.𝐒' Mon, 10 Nov 22 10:07 AM - يَقولون أن الحُب هو روحان ضائعتَين تُحاولان مُداوة بعضُهما البعض. لكن؛ ليسَ في حالتنا، فلقد علمتُ أننا سَننتهي بتَدمير بعضنا البَعض ما إن إلتَقت عواصِفي بِغاباتُه .. ورُبما أسوَأ - '𝐇.𝐒'

عرفت إيطاليا بأنها لب الإجرام،و الذي لم يعرف أنه جاء وريث زعامة الإمبراطورية السوداء للمافيا ر'الف آرثر'حيث عودته لم تقتصر على الانتقام لعائلته فقط،بل بايجاد صدفته الحلوة كذلك! ******** -أنت تعلمين ما يعنيه البقاء إلى جانبي صحيح؟ -أعلم،و لهذا أنا اختارك ******** -هذا لا يعنيك -كل شيء يعني شئا،خاصة عندما يتعلق الأمر بكِ ******** أول فصل: 15 سبتمبر 2024 آخر فصل:مستمرة.. ☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆ بدأت حياتي في اللحظة التي رأيت فيها عيناك!.

[ ADULT CONTENT ] رجل قانون يلقبونه بالظل لمدى براعته في تنفيذ مهماته ، مخلص لعمله يبغض الجنس الأخر ولا يحبذ التعامل معهم ، حياته مزدحمة بعمله فقط ، حتى اتى ذلك اليوم الذي رآها به ، واقفة بجانب خيلها بداخل حلبة السباق تخوض معركة مع خصلات شعرها المبعثرة على وجهها بسبب الرياح ، فتحول كل شيء بداخله وقرر الحصول عليها مهما كلفه الأمر اما هي متسابقة خيول ماهرة ومشهورة نوعاً ما في البلاد بسبب تميزها ، لا تطمح لشيئًا اخر غير العيش بسلام ، ولكن انقلبت حياتها بالكامل الى فوضى عارمة و خوف عندما ارسل لها شخص مجهول عدة تهديدات بالقتل كلما ارادت الدخول في علاقة عاطفية - سيلڤاتيو ڤيليدامورت - يورثيڤا كوناي جميع حقوق هذا العمل محفوظة لي ككاتبة اصلية و يمنع الاقتباس او التشبيه .

في عَالمٍ تُغَطِّيه خُيوطُ الظَّلام، حيثُ تَتَشابَكُ القُوى الخَفِيَّة مع مَصائِرَ لا يُمكِنُ الفِرارُ منها، تَبدأُ قِصَّةٌ تَنسُجُها الأقدارُ في مَكانٍ مَلِيءٍ بالغُمُوضِ والتَّهْديد. في هذا العَالمِ المظْلِم، تَلتَقِي أرواحٌ مُتَصارِعَة، تَقِفُ على حافَّةِ الهَاوِيَةِ بينَ الرَّغْبَةِ في البَقَاءِ والتَّوقِ للحرِّيَّة. امرَأَةٌ تَبحَثُ عن الأملِ وسطَ الخَوفِ، ورَجُلٌ غَارِقٌ في عَوالِمَ منَ الغَدرِ والسُّلْطَة، تَرْبِطُ بينَهما خُيوطٌ غَيْرُ مَرْئِيَّةٍ، تَسحَبُ كُلًّا منهُما نَحوَ قَدَرٍ لا يُمكِنُ الهُروبُ منه. وَبَينَما تُحاكُ خُيوطُ الظَّلامِ حولَ حَياتِهِما، يَجِدُ كُلٌّ منهُما نَفْسَهُ أَسِيرًا لتِلكَ القُوى التي لا يُمكِنُ لِلإنسانِ أن يراها، إِلَّا أَنَّهَا تَسْتَحْوِذُ على كُلِّ حَرَكةٍ، كُلِّ كَلِمَةٍ، وَكُلِّ قَرَارٍ. "في عالمٍ تحكُمُه خُيوطُ الظَّلام، كُلُّ قَرارٍ قد يكون بَدَايَةً للنِّهَايَةِ أو بَدَايَةً جَديدة." "الحُبُّ في عالمٍ كهذا قد يكون أقوى من الظَّلامِ نفسهِ، ولكنَّه يَحْمِلُ في طيَّاتِهِ جُروحًا لا تلتئمُ بسهولة." "بينما تسكُنُ الظُّلُمَاتُ، قد تكتشفُ أن النُّورَ الذي كنتَ تبحثُ عنه كان مخفيًا داخِلَك طوالَ الوَقت."

هَو مهووس بِها ... هو عاشِقٌ مهووس ... تِلك الفَرنسية ذَات الشعّر البُني .. أسَرّت قَلب الزعيمُ الأيطالي ... أَشواقِي نارٌ لاتهدأ،قَد تبقَى الأحلامُ بعيدةْ قَد يبقى وَجهُكِ فِي نظرِي شِيئاً لا أتقنُ تحدِيدهْ،أحِياناً أجمعُهُ خِيطاً أعزِلُهُ مُن نُورْ أحِياناً ألقاكِ رحِيقاً ألقاكِ عبيِراً وزُهُورْ. شخصياتْ العالم السُفلي جميعهم لديهم اسرارٌ دمويةٌ .. وهذه الأسرار تؤثر على حياة كرويلا .. ولكن ماذا لو تم الكشف عنهن شيئًا فشيئًا فكيف ستكون حياة كرويلا؟؟؟ (تحتوي على مقاطع جريئة قَد يجدها البعض غير مناسبه !) -لايُسمح بأقتباس أو تقليد أي شيء دون أذني لان جميع ماذُكر بالرواية هو من تأليفي ..!

استراليا...بلد لا يذكر كثيرا...لكن ما يخبئه من قصص...تستخق حقا ان تروى...و من بينها...عندما يلتقيان قطبان متباعدان...طرف في الجهة الاقصى للعدالة و النور...و الطرف الآخر في الجهة القصوى للظلم و الوحشية...لا بد ان يستسلم احد الطرفين...للعيش بسلام...سلامة القلب...فمن الذي يتغلب عليه قلبه اولا...

" لأنَ عينيكِ إحتضنتْ جروحِي بلطف ، سأعيشُ عُمرًا كاملاً دون أن أنجرِح مرةً أخرى!" .