قائمة قراءة EmanRamadan107
73 stories
"𝑰 𝑨𝑴 𝑭𝑶𝑹 𝒀𝑶𝑼" by JL_ban90
JL_ban90
  • WpView
    Reads 32,989
  • WpVote
    Votes 1,142
  • WpPart
    Parts 36
"𝑰 𝑨𝑴 𝑭𝑶𝑹 𝒀𝑶𝑼" "رجل اعمال واشهر مصمم في كوريا اقل مايقال عنه محترف في عملة يدير شركة والده مع اخوتة بارد هادئ وعائلتة فوق الجميع" لم احب يوماً ولم اخطلط بالجنس الاخر...لكن لم ارفض الحب يوماً لأني لم اجد فتاتي لأمجد الحب لأجلها. " خريجة اشهر جامعة في بريطانيا في ادارة الاعمال تحصل على فرصة لتحقيق حلمها بدراسة تصميم الازياء " "حساسة جداً ولديها رهاب وخوف من الصراخ و من الأماكن المظلمة لا تتحمل القسوة.... وتعتبر ماتمر به مرض ملازم لها" "اتثقين بي...نعم... اذاً انا جيون فقط لاغير." " انتِ صديقتي الوحيدة.... " هل تعرفين معنى اسمك اليوناني اونار.... افضل معرفة معناه من ثغرك جيون ابهرني. " انت لست صديقي انت من احب..." " ارفعي رأسك وابعدي يديك دعيني اتمعن بك واشبع عيني بما احسن خالقك دعيني ياغزالتي لأارى ماهو ملكي" "احببتكِ بروحي وقلبي وعقلي وبصري امتلكتي كل حواسي لم يتمكن احد من الوصول لقلبي كما فعلتي ياروحي.." * سأتخيل دائماً كيف ييكون اللقاء الأول بيننا..هل سنتحدث..وماهي تلك الاحاديث..ام هل سنجعل الصمت هو حديثنا وترك قلوبنا من تتحدث* " " كيف سيقع رجل الاعمال واشهر مصمم ازياء جيون جنغكوك بحب الطالبة لتين التي تدرس بمجال تخصصة ،ومالذي ستمر به علاقتهم التي بدأت عن الطريق اتصال ذات يوم بالخطأ'' جنغكوك&لتين
شيء ما بيننا by Immy_watt3
Immy_watt3
  • WpView
    Reads 752,132
  • WpVote
    Votes 37,417
  • WpPart
    Parts 20
ماذا قد ينجب الحب عند إقترانه بالكبرياء ؟ .. . . . عشر سنوات .. مدّة كافية كي يعتاد فيها المرء على حياة جديدة بمشاعر جديدة .. و قد إعتادت فعلا .. إعتادت على كلّ شيء لكنّها لم تفلح في تجاهل مشاعرها له .. لا تعرف شيئا عنه سوى أنه خاطبها منذ مراهقتها .. لم تره منذ عقد كامل .. و قد كان حبّها له يزداد في كلّ يوم أكثر خلال تلك الأعوام .. أيّ مفاجآت تخبّئها عودته ؟ .. و أيّ حروب تنتظرهما ؟ .. " بكلّ حب و أنانية .. أدعو الله ألّا يجمّلكِِ في عيون غيري .. " " أعطِني يدكِ لِيقولوا أتى و الشمس بيمينه .." رواية : شيء ما بيننا 💡لا أحلل الإقتباس أو السرقة ..
نصفي الآخر من عالم آخر by AyaAl-tary
AyaAl-tary
  • WpView
    Reads 209,912
  • WpVote
    Votes 9,274
  • WpPart
    Parts 46
لا أعرف في أي عَالَم نَشَأْتِي لكن يكفي أن قلبي عالَمَكِ الجديد 💥 صَلْبٌ أنا أقِفُ ضاحِكًا من العشق والعُشَّاقِ اسْتِهْزاءَ، و اليوم فَخْرًا أُقِرُّ بأنَّ فؤادي دونها يَمُوتُ لَوْعَةً و بُكاءَ.
Bad In Common by Skytody
Skytody
  • WpView
    Reads 436,617
  • WpVote
    Votes 19,831
  • WpPart
    Parts 29
هلُـمّـي إليّ مُـهجـةٍ تُـلاقي لهـيبُ جِمـاري فَـمُـحـترقٍ أنَـا يُـداوي جـراحـكِ بِـرمـادهُ الرجُـل الـذِي إعتَـاد تهشّيـم الطاوِلـة إنّ غضِـب أضـحَى يُـملي طاوِلتـه زِهـورًا ليلقـاكِ علَـيها - مُـكـتمِـلة ذَات فُـصول طَـويلـة الـرِواية لَا تَحـوي مشاهِـد جِـنسـية فـصيـحَة أو ذِكـر لِألفـاظ خادِشـة لِلحـياء بـدَأت | 25 09 22 إنـتَـهت | 01 10 23
Amoureux d'enfance → حب الطفولة ←  by Jeon_Mina_9
Jeon_Mina_9
  • WpView
    Reads 76,196
  • WpVote
    Votes 4,166
  • WpPart
    Parts 17
« كَبرت و ترعرعت معك ، و سـتبقى معي مهما كان ، أنت ملكٌ لي ! »
𝐌𝐘 𝐇𝐔𝐒𝐁𝐀𝐍𝐃 𝐈𝐒 𝐍𝐎𝐓 𝐉𝐄𝐀𝐋𝐎𝐔𝐒 𝐎𝐅 𝐌𝐄|𝐉𝐊| by lovinajk-kook
lovinajk-kook
  • WpView
    Reads 254,761
  • WpVote
    Votes 10,265
  • WpPart
    Parts 12
"سيدَتي أمَامُكِ 55 طَريقة لِجعلِ زُوجكِ يغار " "هَذا المُوقعَ فُرصَتي الأخيرَة" _ جيون جونغكوك _ جيون جوانا قصة قصيرة
احتواء هش by MemoElgenedy
MemoElgenedy
  • WpView
    Reads 256,930
  • WpVote
    Votes 11,949
  • WpPart
    Parts 31
لغة الحب الأولى هي العناق، ماذا لو كانت لغة حبك ليست قوية ولا تصل لي الأمان الكافي الذي أحتاجه فيصبح وقتها الاحتواء هش و الجسد خاوي فأبحث عن الاحتواء في جميع الإتجاهات الآخرى علي أجده، اتشتت و أدور في متاهات لا نهاية لها أبحث عن الخطر و اقفز في الفخاخ لعلك تلتفت لي... لكن في النهاية أكتشف أنك أيضًا تفعل لنلتقي في النهاية في منتصف الطريق و يعود كل منا إلى عناق الآخر
𝐀𝐥𝐩𝐡𝐚 𝐛𝐮𝐭𝐭𝐞𝐫𝐟𝐥𝐲  مكتملة }  [ فراشةُ الألفا ]} by user8849517
user8849517
  • WpView
    Reads 264,809
  • WpVote
    Votes 12,768
  • WpPart
    Parts 17
بينما نظرت له العينان العسليتان اللطيفتان بترقب ، رفع يده ونزع خصلة من خصلات شعرها ليضعها وراء أذنها بلطف ليتحدث بتأكيد "هكذا حبي لك يا فراشتي ، يصعب إتلافه ، وإفلاته ، وإيقافه " في إحدى المرات حدث أن تسللت فتاته اللطيفة لحياته المريرة ومنذو ذلك الحين لم يتبقى سوى الحلاوة. اعتادت يوليا على الإعتقاد أن خط الاسائة سينتهي قريباً ولم تكن تعلم أنه بذالك القرب وبعد موتها الحزين وتجسدها في رواية خوارق كشخصية داعمة عملت بجد على تأدية دورها والابتعاد عن الأبطال فيما بعد كان كل شيء بخير لكنها في مرحلة ما كانت تملك شعوراً مستمر بالإزعاج كانت منزعجة من أن يأتي ذلك الالفا المخيف لأكلها 𝑻𝒉𝒆 𝒃𝒆𝒈𝒊𝒏𝒏𝒊𝒏𝒈 : 15/7/2024 𝒕𝒉𝒆 𝒆𝒏𝒅 : 28/12/2024 تحذيرات: توجد مشاهد رومنسية لا توجد مشاهد جنسية الرواية كاملة من تأليفي ممنوع الاقتباس من الرواية دون إذن
صغيره فى جحيم العشق by Mayosh_Mohammed_
Mayosh_Mohammed_
  • WpView
    Reads 44,984
  • WpVote
    Votes 336
  • WpPart
    Parts 46
ترى فيه رجلاً مختلفًا. لا تفتنها المظاهر، بل تجذبها تلك العتمة الهادئة خلف عينيه، وهدوءه الذي يخفي ضجيجًا لا يسمعه سواه. تتلمس فيه شيئًا يشبهها، أو ربما شيئًا كانت تبحث عنه منذ زمن. وهو ... قلبه معلّق بين حاضرٍ يتوسل النور وماضٍ يأبى أن يموت. عاش حبًا ترك فيه ندوبًا عميقة، لا تُرى، انتهى بطريقة جعلته يشك في قدرته على أن يكون سببًا في سعادة أي امرأة، حتى وإن أحبها بجنون. يخشى أن يكون سبب ألم جديد، يخشى أن يسجنها في ظلامه، أن يشوّه نقاءها، أن يكرّر ما جُرح به. ترى فيه شيئًا لا يراه في نفسه. ترى القوة خلف الانكسار، والنقاء خلف الظلمة التي يحاول أن يخفيها عنها. لكنها كلما اقتربت منه، كلما أحس بالخوف... ليس منها، بل على قلبها. لا يريد أن يجرّها إلى متاهة روحه المثقلة. لا يريد أن يحبها، ثم يحبسها في عتمة جراحه. يتبادلان النظرات، يتهامسان دون صوت، وقلوبهما تعرف الحقيقة: هما يحبان بعضهما. لكن الحب وحده لا يكفي أحيانًا. ثمّة جدارٌ شفاف بينهما، صنعه الخوف، وطلاه الصمت، وزادته التجارب مراره
ظلها الأخير by ward_z11
ward_z11
  • WpView
    Reads 19,643
  • WpVote
    Votes 906
  • WpPart
    Parts 35
وُلد من سرٍ ثقيلٍ لم يُكشف إلا ليكون لعنةً على اسمه منذ اللحظة الأولى. طفل جاء من علاقة محرَّمة، فكان دخوله إلى الدنيا أشبه بخطيئةٍ تتحرك على قدمين. في بيت الأب، لم يكن يُرى إلا كعارٍ يجب أن يُخفى، وعارٍ لا يزول مهما كبر أو تغيّر. لكن في عيون أمه، كان شيئًا آخر تمامًا: كان المعجزة الوحيدة التي صنعتها في عمرها القصير. سعت تلك الأم لتمحو بيديها ما تركه الناس على جبينه من لعنات، عملت ليلًا ونهارًا، قلبها ينهك قبل جسدها، لكنها لم تسمح ليأسٍ أن يقترب من قلب ابنها. كانت تُضحكُه حين ينامُ الدمعُ على خديه، وتعلمه أن الحياة تستحق أن تُعاش حتى لو كرهها الجميع. وحين صار فتىً يافعًا، قويّ الروح بضعفه وقويّ القلب بألمه، خانها الجسد الذي لم يخن حبه أبدًا، وفارقت الحياة. عندها، امتدت إليه يدٌ أخرى: صديق أمه في العمل، الذي رآه يكبر أمام عينيه مثل شجرة وحيدة تقاوم العواصف. تولّى رعايته لا بدافع الشفقة، بل وفاءً لصديقةٍ راحلة ولروح شابة لا تستحق أن تُترك وحيدًا وسط هذا العالم القاسي.