الكاتبه : نوف ال جابر🫀

كلُ خُطوةٍ هُنا قدْ تكونُ الأخيرةَ، وأنَّ الأَسرار التِي تُلاحقكَ قَدْ تقتلُكَ! قالُوا إِنَّ الماضِي يُدفن ... لكن مَاذا لو كانَ هو منْ يحفرُ طَريقه نحونا؟ لا بَأس، تمسَّك بي لآخُذك في رحلةٍ عبر الظلام لكن... في ايِّ لحظةٍ، قدْ تجدُ نفسكَ وحيدًا! رُبما سَأترُكك في مُنتصفِ الطريق ضائعًا بينَ الأبواب المُغلقة... وَالدِماء المُتناثرة عَزِيزِي القارِئ... وَقبل أَنْ يَسحبك فُضولك لدخولِ هذا القصْرِ، تَذكرْ... لا مَفر وَلا تراجُع! لِأَنك وَإِنْ صرختَ لنْ تجدَ مخْرجًا. * الرُواية من وحيِّ الخيال وليسَ لها صلةً في الواقع * التَصنيف/ غمُوض ، جريمَة ، اكشن ، تَشويق ، دراما * الروايَة تُناسب جمِيع الأعمار لخلوها منْ المشاهد المُخلة * بقلمِ Zayanovel تمَ النشر الأول في تاريخ 8/7/2024 * النشر مُستمر الىٰ موعدٍ مجهول ... > Instagram: zayanovel ‌

خبايا الحياة كثيرة واصولها قليلة ووجودها لا معنى لها بقلوبنا فيها قد نصدقها او لا نصدقها ، ولكن لن تكن خفيه الحقيقة خفية !

رواية "جابك الله في زحام العمر صدفة" ( احداث الرواية قديمة جدًا تعود لزمن قديم جدًا زمن العيش فالقرى والحياة البسيطه والروح الحلوة تعود حياة القرى التي تحكمها العادات والتقاليد الي البنت لولد عمها والولد لبنت عمه وغير القرايب ماناخذ عادات وتقاليد قديمة جدًا صعب احد يعيش فيها بس في زمن الطيبين مجبور عنك تعيشها )

.بِسم الله الرحمَن الرحيم. قد جربت انك تقرا عن شخص او تكتب الي بداخلك وتخلي الاف الناس تقرأ الي بداخلك تقرا الموهبه الي مو قادر تطلعها الا بقلمك جربتو تقرون عن شخص م تعرفونه ممكن انك تكتشف اشياء جديدة فـ مثلًا كُنت لأول مره تقرأ لَي؟ سأسعد بذلك ف مرحبًا بك لدخولك عَالمِي روايتي الاولى ‹‹فكيف لي ان اخبر النجوم بانك تلمعين اكثر منهم ›› 🤍⭐️ البدايه : ٨/١/١٤٤٣ الاثنين : ١٦ اغسطس 8/1/1443 Monday : 16 August النهاية : ٢٤/٦/١٤٤٣ الثلاثاء : ٢٤ يونيو 24/6/1443 Tuesday : 24 June الابطال : فارس روان فهد هدى ساره سالم _______________________________ القصة تتكلم عن معاناة روان مع امها وزوج امها ووالدها ليتهم انه قاتل هدى لتتزوج فارس غصبًا عنها وبعد التعذيب التي تلقته منه ليكتشفوا انه تشابه اسماء قاتلين فقط وان هدى لم تمت وفقط ليكتشفوا ان القاتل احد من عائلتهم . نوع الروايه : غموض ،، رعب ،، كوميدي ،، حزين "اتمنى لكم قراءة ممتعة ومشوقه وبسم الله نبدا بالبارتات"