من أرضِ الشجَرة الخبيثة تبدأ الحِكاية.. "العُقاب 13" بقلمي: زاي العَنبري. لا اُحلل اخذ الرواية ونشرها كاملة في الواتباد 🧡.

بعَد علاقة حُب عظيمة ♥️ !! وبعدما كانَ يَعشق عَينيها بجنوُن لِدرجة عندما يُصيبهُ الإكتئاب يِقول لها : " دزيلّي صورتچ " أتى الحظ السِيء ليبعدَهُم عَن بعض لكن مثل ما مُتداول لدينا جُملة " دنيانهَ صغيرة " فَ ذات يوم جَمعتهُم ألصدفَة وكانَ شكلها قَد تغير للأسوء وأبتلعَت ألهالات ألسوداء عَينيها . نظرَه إليها بِنظرة تَعجُب وقال : " هاي شصاير بيچ متغيرة هَلگد ؟ " نَظرة إليه بنَظرة حزن وقالَت له : نسهَر ونبچي عَلمودك عادي متروسين حَيل شعدنا ناسينك إذا بالدنيا ليّل .

حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم الرُفات وأصبح لي في كُل وقتٍ أُناة جعل العقل والقلب في ثباتهُ سَليب لكن التصدى لهُ والإختلاف أساس التخريب شتانٌ و حواجز بين الإثنين ضدين بينهما رابط عِشق مَتين يسعى الاقربون لتخريبهِ والعيشُ في الآنين لكنهم صمدوا أمامهم أحرارٌ عاشقين فما المصير وما هيَّ نهاية الحكاية ؟ الصمود والإنتصار لهذا العشق الرصين ؟ ام الاستسلام والعيش في قُعر الآنين ؟