حُبيباتي
6 stories
جانِح | BAD BOY by ZabARghaD
ZabARghaD
  • WpView
    Reads 77,765
  • WpVote
    Votes 8,976
  • WpPart
    Parts 37
إلى الجانِحِ الذي أفسدَ حياتي وحياتَه: لستَ الشخصَ الأخيرَ في هذا العالمِ يا برايلين، لقد توقفتَ أخيرًا عن نصبِ الفِخاخِ في أيامي واعتزلتَ شنَّ حربِ النظراتِ بينَ مآقينا، ولكم يقلقُني هذا يا برايلين، لم أعتد منكَ البقاءَ هادئًا لساعتَين كاملتَين. -مصيبةٌ يا إدريس! نعم، هذا هوَ ما اعتدتُه منك، بهذا أستطيعُ أن أنامَ الليلةَ مطمئنًا. «في بدايةِ العامِ الدراسيِّ يُجاورُ الأولُ على صفِّه طوالَ الأعوامِ السالفة الجانحَ الذي كادَ يرسبُ مرَّتَين.» فصولٌ قصيرة، والقصة نقيةٌ تمامًا من أي علاقاتٍ مشبوهة، تتحلى ببعض الفكاهة ولكنها تناقش قضايا ثقيلةً كالإدمان والتربية والتنمر، ولربما لن تستوعبها جميع العقول.
بكاءُ السِيكادا by Arieanos
Arieanos
  • WpView
    Reads 8,722
  • WpVote
    Votes 642
  • WpPart
    Parts 14
بين كُل العدم ، والصمت المؤبد ، وجدتُ صوتًا حقيقيًا لاينقطع صوتًا صاخبًا ... واحدًا وأبديًا. *محتوى نفسي*
إنها تُمطر توليبًا  by Arieanos
Arieanos
  • WpView
    Reads 1,656
  • WpVote
    Votes 110
  • WpPart
    Parts 1
رحلةُ تتبعٍ هوجاءَ قصيرةٍ بين مُطاردٍ و طالبِ فنون. - يا لحنيّ الحنونْ حلّق مع الريحِ وضايق الربيع لا شيء يُشبهُ بهجتك ولا الوتر الذي يُصدره أغرِق سمع النعيم و جابه كوابيس وادي الموتِ ؛ في كُل نَعسٍ يُصيبُ عيونَ العازفين .
كَاڤاسْ by Arieanos
Arieanos
  • WpView
    Reads 96,973
  • WpVote
    Votes 9,295
  • WpPart
    Parts 41
لشخصٍ مُشتعلٍ كانت الأسئلةُ المبتورةُ تُغيضني و تستفِزُ هدوئي ، يمزقُ الجهلُ حُشاشتي ولا أحتمله مهما حاولت.. لكنني حالما قابلتك ، افتقدتُ هذا الإشتعال والثوران.. تجسدَت الأسئلةُ على هيئتك الضئيلة ، ومهما حاولتُ أن أقرأ ... أن أقرأُك.. حتى يُشيحُني و يؤذيني ضياءُ شمسك ؛ فأذوبُ من جزعِ السؤال هل تعي حجمَ أن يضيع الكونُ في شمسه ؟
مُستهترْ by Arieanos
Arieanos
  • WpView
    Reads 47,025
  • WpVote
    Votes 4,140
  • WpPart
    Parts 12
الطالبُ الجديدُ يُصادفُ أسوأ طالبٍ في المدرسة ، بين معمعةِ شخصينِ بكبرياءٍ كالجبال ، هل سيخِرُ أحدهُما ويهبط؟ - "تساؤلٌ بات طريحًا في أعماقِ لُبي ، عن غرابةِ إقترابكَ من حصونِ سدي أ راضٍ أنتَ عن اقتحامِ إدلهمامٍ خاويَ الوفاضِ؟"