عندما يجتمع أسوأ أعداء العالم من مافيا في زواجٍ إجباري، تكون النيران مشتعلة تحت سطح الهدوء الظاهر. فهذان الرجلان، زعيمان لا يُشق لهما غبار في عالم الجريمة، يحملان أحقاداً دفينة وماضياً مظلماً لا يمكن لأحدٍ أن يعرفه. لكن العقبة الكبرى لا تكمن في عداوتهما، بل في السر الذي يثقانه بشدة: لا يستطيعان إخبار عائلتيهما بحقيقة هويتهما كزعماء مافيا، خوفاً من الانكشاف واندلاع حرب لا تُحمد عقباها داخل العائلتين. في هذا الزواج الإجباري تتشابك خيوط الصراع النفسي، والخوف من الخيانة، والحرص على الحفاظ على الصورة أمام الأسرة والمجتمع. فكل كلمة، وكل نظرة، وحتى كل تصرف يحمل معه وزن أسرار خطيرة قد تُطيح بعالمهما بأكمله. وفي ظل هذا التوتر، تبدأ رحلة معقدة من التظاهر، والخداع، والبحث عن طريقٍ للخلاص من هذا القيد الذي لا يُحتمل، وسط أجواء ملتهبة من التوتر، والخيانة، والرغبة في السيطرة. هل سينجحان في الحفاظ على أسرارهما، أم أن الحقيقة ستنفجر كبركان لا يُوقفه شيء؟ وهل يمكن أن يتحول العداء إلى تحالف أو حتى إلى مشاعر أعمق؟ هذه هي قصة صراع الظلال والدم، حيث لا مكان للرحمة، ولا مجال للضعف. --- التوب : جيون جونكوك

انتهت حياة شياو زان البسيطة والسعيدة عندما اختلطت حياته بالخطأ مع الحاكم ، مما جعل حياته جحيماً حياً بعد أن أدرك أنه تعرض للتخدير ووجد نفسه في سرير الحاكم !. 💜💜💜💜💜💜 انا لست الكاتبه انا المترجمة فقط الكاتبة الاصليه (FatumaHabuya@) 🚫 : تحتوي القصة على مشاهد لا تناسب البعض لايعجبك لا تقرأ

مَاذَا سَتَفْعَلُ عِنْدَمَا تَكُونُ حَيَاتُكَ مُهَدَّدَةً بِـ الْأَذَى! وَهُنَاكَ خَطَرٌ يَحُومُ حَوْلَهَا؟ عِنْدَ السَّاعَةِ 12:00 لَيْلًا وَعِنْدَ بِدَايَةَ يَوْمٍ جَدِيدٍ كَانَ عَلَى تَايْهِيُونْقْ مُوَاجَهَةٌ أَخْطَرَ وَأَقْوَى مُجْرِمٌ فِي سُيُولٍ. Taekook. 2022.7.1 2022.10.21 11:11pm مكتملة.

لَو كُنت قادِراً على العَودة إِلى أَماثيستيا ، في ذلِك المَسرح الكَبير على المَقعَد المُجاور لَك ، إِن لَم أَنظُر إِليك آنذاك ، هَل سَوف يُغَير ذلِك شيئاً ؟ رواية تحتوي على عِلاقات مِثلية، إذا لم يكن هذا نوع الروايات الذي يناسبك لا داعي للدخول إليها إذا

فتى يدعى سينشي وكيف يلتقي بصديق يبدأ بالتنمر عليه وكيف ستقطع صداقتهما وكيف سيعودان وما مصير سينشي و صديقه المريب تنبيه!!!!!! القصه ياوي ميعجبك لا تدخل و تتفلسف متبريه من ذنوبكم تجاهلوا الاخطاء بدأت....٢٠٢٢/٧/١٩ . . . انتهت....