إِنَّها لَيْسَتْ مُجَرَّدَ رِوَايَةٍ أَوْ حِكَايَةٍ، إِنَّها رِحْلَةٌ سَتَأْخُذُكَ فِي عَالَمٍ بَعِيدٍ جِدًّا عَنْ عَالَمِكَ، فَأَرْبِطْ أَحْزِمَةَ الأَمَانِ، وَاسْتَعِدَّ لِرِحْلَتِكَ... حَيْثُ الْمَاضِي وَالْمُسْتَقْبَلُ سَوِيًّا.. حَيْثُ هُنَا...لَابِيس.

-" welcome to VantaBlack" -" مرحبََا بكَ في ڤانتَا بلَاك " -" If you wanna live, you should die first " -" إن أردتَ أن تعيشَ يجبُ عليكَ الموتَ أولََا " تنويه : الفكرة هي الأولى من نوعها، أي تشابه بينها وبين روايات ثانية تعد سرقة أرجو إخباري بها ولا أصرح إقتباسها أو نقلها أو ترجمتها لصالح أي رواية أو عمل آخر ، أي نسخ أو سرقة قد تعرضك للمساءَلة القانونية ، كل الحقوق تعود إلي .

"سأتركك مثلما تشائين ولكن بشرط" "ما...ماهو" خرج صوتى لا يُعادل الهمس، حتى شعرت بأنفاسة على رقبتى "...تعلمين انا احب الالعاب، لهذا...قررت لتوي...اذا أردتِ الرحيل، فكما تشائين...مع ذلك، سأجعل عدداً من رجالي يطلقون الأسهم عليكِ اذا استطعتِ الخروج سالمه...حينها سأتُرككِ تذهبين " نطقها بثقة تامة، و كأن ذلك أسهل شيء يستطيع إنسان عمله ثم وصلت همساته مرة اخرى لأُذني... "اذا ماذا تختارى إيلا ؟" ......... تنتقل ايلا عبر الزمن وتقابل احد اسوء وافسد الملوك واكثرهم وحشية كما انه...كارة للنساء؟! ....................... ملاحظه مهمه : كرة البطل للنساء هي احد المشكلات بالرواية والتي يتم حلها في خلال فصول الرواية ولكن اوضح ان كره البطل له اسباب خاصه وليس له اي علاقه بالذكوريه وغيرها....

في أعماق قصرٍ عتيقٍ، حيث الظلال تنسج أسرارها بين الجدران الباردة، تبدأ رحلة تميم ورهف في عالمٍ لا يعرف الرحمة، الواقع هنا يذوب أمام وهمٍ متقن، والخيال يختلط بالذكرى. تميم يجد نفسه محتجزًا بين الضوء والظلام، مواجهةً مع ذكرياته الممزقة، بينما رهف تكتشف قوى خفية في داخلها، ووشمها الذهبي يشعل الطريق نحو الحقيقة المظلمة. كليڤاران، الملك الغامض، وأفان، الحارس المهيب، يقودان اللعبة بعناية، يتلاعبان بالعقول، لتصبح كل خطوة، كل تنفس، وكل اختيار، جزءًا من فخٍ أعمق مما يتصورون. بين الظلام والضوء، بين الماضي والحاضر، يتكشف سرّ القصر ووجه اللعبة الحقيقية، حيث الحقيقة لا يمكن الهروب منها. "مملكة الرمال السوداء " ليست مجرد رحلة، بل اختبارٌ للوعي، للذاكرة، وللشجاعة، حيث كل قرارٍ يُتخذ، وكل همسةٍ تُسمع، قد يفتح بابًا لا عودة منه.

عندما يختلط الخيال بالواقع، تتلاشى الحدود بين الحقيقة والوهم. تستيقظ في عالم لم يخطر لها ببال، تحاول الفرار، لكن كل خطوة تخطوها تشدها إليه أكثر... وكأن القدر كتب عليها أن تبقى. الأصوات من حولها همسات مبهمة، العيون التي تراقبها ليست بشرية تمامًا. قلبها يخفق بجنون، عقلها يصرخ بالسؤال: أين أنا؟ لكن الصمت لم يكن الإجابة بل كان البداية . By: Rana اتمني لكم قراءة ممتعة ☺️ .

في رحلة عابرة للأزمنة، انسلّ من قيود الحاضر ليجد نفسه في ماضٍ بعيد، حيث تناغمت روحه مع نسمات ذلك الزمان. هناك، التقى بوجهٍ أليف، كأنما كان يبحث عنه في أحلامه، فاشتعل في قلبه لهيب الحب الذي أضاء دروبه المعتمة. في أحضان ذلك الماضي، اكتشف عمق السعادة التي طالما نادى بها قلبه، وعاش لحظاتٍ تماهت فيها الأماني مع الواقع .

لكل شخص جانب مظلم ،عتمة تغطي جانباً من شخصيته مهما كان نقياً، لكن ماذا لو كان هو الظلام بذاته !! خُلق منه ،ينتمي اليه ،يعيش في داخله ،كُلاهما وجهين لعملة واحدة عالم آخر لا ينتمي الى البشر حيث تسود القوى ،يتغلب القوي على الضعيف ،مقسم الى عدة أقسام وهو "النار،الرياح ،الماء ...الظلام " ولكل حاكم من هذه الاقسام لديه موعودة تنتمي اليه مهما إتسعت المسافة بينها سيكون مصيرهم الالتقاء .. ( فضلاً وليس امراً الاشخاص الي بيقرؤا الرواية للمرة الثانية ، ممنوع حرق الأحداث رجاءً )

| قُبلت ميشيل بروس لوظيفتها من دون إجراء أي مقابلة عمل، لتجد نفسها ستعمل مع شخصين غريبي الأطوار ورئيس وسيم للغاية، وبين هذا وذاك الكثير من الأمور التي لا تفهمها. | _________ × رواية قصيرة كتبت عام ٢٠١٦. -تحذير- النهاية مفتوحة!

"قاتل حتى النهاية... ولم يعلم أن نهايتي بدأت حين توقفت أنفاسه. إميلي، كاتبة رعب شهيرة، اعتادت أن تصنع الخوف بكلماتها... لكن حياتها انقلبت رأسًا على عقب بعد حادثة غامضة أدخلتها في عالم أشد ظلمة . وهناك، بين فوضى الرعب والجنون، وجدت حبًا لم يكن في الحسبان... حبًا جاء متأخرًا، وترك في قلبها أثرًا لا يندمل."