حجارةٌ مبعثرة على الأرض، وثلاثة جدران من الصخر، وبابٌ معدنيّ محبوك بإحكام أشدّ مما يُحتمل. قفص. وقفتُ وأتممتُ المسير في حدود قفصي، طوله ستّ خُطى غير غاضبة، وعرضه يقارب الأربع. تخيّل أن تكون في العاشرة من عمرك، ثم تُلقى في السجن مع مجرمين قست قلوبهم؟ هذا بالضبط ما جرى لـ جايك أوليفر إيفانز. مستوحاة من قصة حقيقية لسجين في سجن "إيداهو الإقليمي" سنة 1885، تأتي حكاية جايك مؤثرة بقدر ما هي صادمة. أُدين بالقتل الخطأ وحُكم عليه بخمس سنوات، فتبنّاه حارس شاب والقيّم الطيّب على السجن، ومعهما بعض السجناء. تعلّم القراءة، وأُوكلت إليه مهمة رعاية الخنازير في مزرعة قريبة. وفي السجن، يجد جايك بيتًا لم يملكه قطّ، في مكانٍ يتشوّق الناس عادةً للهرب منه. لكن حين يُجبر على اختيار طريق الحق أو الخطأ أثناء محاولة هروبٍ عاصفة، يُعرّض جايك صداقاته وأمانه للخطر. وقد اختير هذا العمل ضمن قائمة الكتب المميّزة للأطفال في تعليم الإنجليزية لعام 2014. رواية السجين 88 للكاتب لي بيليجي

عبدالرحمن، ذلك الشاب الذي طالما كان يحلم بخوض مغامرات في اماكن مسكونة ليروي قصصه الشيقة على مواقع التواصل الإجتماعي، ولكن يشاء القدر ان تكون بدايته داخل المنزل رقم ٢٣! لم يعلم حينها شيئاً عن الأربع أشباح في كل طابق من ذلك المنزل، فقط بدأ الامر حينما علم بإختفاء أحد الشباب داخل ذلك المكان، ليقرر بعدها رفقة جلال صديقه دخول المنزل وخوض تلك المغامرة. لتبدأ حكاية من نوع خاص..... قصة عن الحاصد وكتابه اللعين.... العقود التي كان يبرمها مع كل يائس...... مرحباً بك في رواية كتاب الحاصد في ظهورها الأول وليس الأخير بعنوان "البيت رقم ٢٣"

"ليست هذه الحكاية مجرد نسجٍ من خيال، ولا هي مرآة صافية للواقع... بل هي ظلٌّ مشوّه لحقيقة كانت، وصدى بعيد لحلمٍ لم يكتمل. ستدخل عالماً تتداخل فيه الهلاوس بالذكريات، وتتشابك فيه الأحلام مع كوابيس النهار، حيث لا يمكنك التمييز بين ما وُلد في العقل وما فُرض عليه قسرًا من قسوة العالم. إن كنت تبحث عن راحةٍ أو نهايةٍ عادلة، فهذه الرواية لا تعِدك بشيء سوى أن تريك كيف يبدو الخيال حين ينكسر على صخرة الواقع."

في أعماق كهفٍ موحشٍ يختبئ سرّ لم يجرؤ أحد على الاقتراب منه. ظنّ أبو خالد أنّ الرقية والخاتم قادران على حماية ابنه الصغير، لكن ما ينتظر الصبي في الداخل أعمق من حدود الحماية وأخطر من كل التعاويذ. بعد الحادثة، تبدأ سلسلة من الاختفاءات والأحداث الغامضة، ضباب يزحف بلا سبب، وأصوات تتردّد من حيث لا يُرى... لتتحوّل رحلة بسيطة إلى بوابة نحو عالمٍ موازٍ للواقع، حيث يتداخل العلم مع الخرافة، والإيمان مع الخوف.

في مستشفى للأمراض النفسية، يتم احتجاز مارثا بعد سلسلة من الأحداث الغامضة التي تسببت في اختفاء أشخاص من حولها. يعتقد الأطباء أنها تعاني من اضطراب عقلي نادر، لكن الحقيقة أكثر رعبًا مما يتخيلون. مارثا ليست وحدها. هناك شيء آخر يعيش معها، شيء يتغذى على الخوف والانعكاسات. مع مرور الوقت، تبدأ الممرضات في ملاحظة ظواهر غريبة: ظلال تتحرك دون مصدر، همسات لا يسمعها سوى مارثا، ومرآة قديمة تظهر فجأة في أماكن لم تكن موجودة فيها من قبل. عندما تبدأ حالات الاختفاء في المستشفى، يدرك الجميع أن هناك قوة خفية تتحرر، وأن مارثا ليست الضحية... بل البوابة. هل يمكن إيقاف هذا الكيان قبل أن يجد ضحيته التالية؟ أم أن الانعكاس سيبتلع الجميع؟ قصة رعب نفسي مشوقة تمزج بين الغموض، والتشويق، والهلع النفسي، حيث يصبح الخطر الحقيقي ليس فيما نراه، بل فيما يعكسه الظلام من داخلنا. "هذه الرواية من تأليفي، وكل أحداثها من وحي خيالي. أي تشابه مع الواقع هو مجرد صدفة. صنعت هذا العالم بحروف من الغموض والرعب، حيث تتلاشى الحدود بين الحقيقة والخيال... فهل كنت مجرد قارئ، أم أنك شعرت أن الظلام يراقبك أيضًا؟" الجزء الثاني من رواية: 💀Francisa

في عالمٍ يكسوه الظلام، وأصوات العقول أعلى من همسات الأرواح، تبدأ ماريا رحلتها لاكتشاف ما وراء الواقع، وما الذي تخفيه الحقيقة عن العيون. هل نحن من نرى الحقيقة، أم أن الحقيقة هي من تختار من يراها؟ "حقيقة مخفية"... رواية تحملك إلى أزقة العقل، وتُبحر بك في فلسفة الوجود، الغموض، والرعب الخفيف... هل تجرؤ على فتح الباب؟

في ليالٍ لم تكن فيها الطفولة ملاذًا، وقفت طفلةٌ تُحدّق بأمها تحتضر بصمت، وتدرك، للمرة الأولى، أن العالم ليس كما قيل لها. الخيانة تسلّلت إلى البيت بثيابٍ مألوفة، والدفء الذي احتمت به كان مجرّد فخ. انطفأ في صدرها شيء، لم يكن له اسم، فاختارت الرحيل. لا هروبًا، بل نجاة. ومع الزمن، عادت لكن الأب غاب، والوجع لم يكن نهاية بل مقدّمة فالخيوط كلها تؤدّي إلى ظلٍّ واحد، إلى المافيا التي زعزعت حياة الأم بهدوء، واقتلعت السلام من الجذور. وما حسبته مأساةً شخصية، لم يكن سوى تفصيلة في حربٍ أكبر، لم تكن تعرف أنها إحدى شظاياها

هي رواية رعب نفسي تتحدث عن فتاة في عيد ميلادها الخامس عشر تتلقى دمية كهدية، ومنذ ذلك الحين تبدأ أحداث غامضة ومخيفة تقلب حياتها.

فتاة عشرينية تعيش مع إخوتها حياة عادية روتينية مليئة بالمشاكل والمشاجرات ولكن هناك شئ سيخفف عنها معاناتها في كل ليلة فور خلودها للنوم ألا وهي قلادة جدتها ..

يعود الكتاب بمغامرات جديدة ولكن هل سيكون تأثيره مثل ما حدث سابقا أم أن عودته ستقلب كل شئ رأسا على عقب