عندما تتشابك خيوط الماضي بالحاضر، وتغلف الأسرار حياة الأبرياء، تصبح الحقيقة أكثر غموضًا من الكذب. في مدينة تملؤها الجرائم غير المحلولة، كل قضية تفتحها ريبيكا تكشف عن جزء من ماضيها الذي حاولت دفنه، حتى تدرك أن "الأيادي الخفية" التي تحرك الجرائم قد تكون أقرب مما تتصور. بين مطاردة الحقيقة وحماية الأرواح، تبدأ ريبيكا رحلة...
وقفت تلك المرأةُ أمامَ تلك الصغيرة... لِـتنطُق بـكلِماتِها الأخيرة.. :فـلتُبقي هذه النِعمةَ معكِ..ري. فـصرخت الطفلة، :أنا لا أُريدُ هذا!! أنا فقط أُريدُ البقاءَ معكِ!! لـترميَ المرأةُ نفسها في البحر- قصة قراصنة الأُومي في مواجهةِ البحر.
تلكَ الجملة التي نهشت جوفي حينما خرجت من فهاته ، لم اكن اعلم ان حُبي لهُ قطرة طُهرِ في بحر الاجرام..يالها من نهاية رائعة مأساوية وغير منصفه لما انت؟هل انتظرت صراخ احدهم قائلاً "ماتا بطريقة بشعة وغير متوقعة؟لم يكُن عيلهما الاستمار ابداً؟؟" ، لكنني لطالما كُنتِ مؤمنة في فعل مايمليه علي قلبي لكنني لعنتُ قلبي لأجلك ولأجل...
"اسْتيقضي!" لََا مُجيب " هل هذَا كُلُّه بِلَا فَائِدة . . ؟ " " مَاذَا الآن هل سَوْف أَكُون وحيدًا " . . لاتوجد لقطات مخله