مراد:مين الجاموسه ال راكن مكاني حياة:معلش مراد:اتفضلي شيلي الهبابه دي حياة:تصدق بقا انك.....

" أن تحتضِن شريكك، وتشعُر في ذات الوقت أنهُ بعيد عنك بـِ أميال "

"" عبقرية "" هذا ما كان يناديني به الجميع سواى كان الفنون القتاليه او الفنون العلميه حتى الفن والموسيقى جميعها كانو ينادوني بها بلعبقريه لكن من توقع ان العبقريه منقطه النظير ستموت بشاحنه في الريف؟ "اغغ.. حقا! .." فتحت عيناي حتى رأيت غرفه زهريه ولامعه ( هل هذا الجحيم؟؟؟ ) "اغغ.." (رأسي يؤلمني.... ؟! ) الكثير من الصور تستمر في الدخول لعقلي (مهلا هل هذه ذكرياتي؟..) بعكس ما تتوقع لم تكن البطلة بل الشريرة "أيتها الشريرة كيف تجرئين على ايذاء إنجل ؟؟!" (اتمازحني؟ لقد سقطت بنفسها!! ..) "انجل هي القديسه! " انها قصه عبقريه تصبح شريرة في عالم أخر بسبب اختها الغير شقيقة ...... ===============

كُنت أعتقد أن التوبة والإبتعاد عن الماضي بكل ما حدث به سيكون طوق النجاة لنا كي نحيا بسلام بعيداً عن صوت طلقات النار ورائحة الدماء النفاذة والمشاهد العنيفة التي لاتزال عالقة في ذهني حتى الأن ، لكن حياتنا بعد أن أصبحت هادئة جائت عاصفة ثقيلة أغرقت مركبي الهاديء ودمرته رأساً على عقب..

| لقد أثرت لعنتي ، كان خطؤك أنت ! وجب عليك عدم العبث معي ♤ |

"أنت لم تحبيني أبدًا على أي حال ، أليس كذلك؟" انتهت حياة زواج أستيل التي طال انتظارها في يوم واحد. عملت بجد لتصبح زوجة كايزن منذ أن كانت في العاشرة من عمرها ، ولكن الشيء الوحيد الذي بقي لها هو وصمة العار للإمبراطورة. تم التخلي عنها من قبل الملك ؛ الرجل الذي أحبته ، كايزن ، أرادها أن تغادر. "نعم. أنت على حق. أنا لم أحبك ". كذبت أستيل للمرة الأخيرة. كان الرجل هو سبب حياتها ، ولكنه كان أيضًا من أجل الرجل الذي كان زوجها ليوم واحد. اعتقدت أنه لن يكون هناك اتصال معه مرة أخرى ، لكن- "أعتقد ... ربما أكون حامل؟" بعد ست سنوات ، كذبت أستيل ، التي اجتمعت مع كايزن ، مرة أخرى. "أنت ... من هذا الطفل؟" "إنه ابن أخي." لحماية الطفل.

في أول فصل تلقون الملخص و الغلاف!!!!!!

في طريق العودة إلى المنزل كالمعتاد. عندما كنت على وشك الموت في حادث مفاجئ ، سمعت صوت أحدهم يرن في رأسي. [أنا إلسيا أرتيس ، أنقذه ، من فضلك ، يمكنك فعل ذلك!] كانت آخر مرة فقدت فيها وعيي والمكان الذي كنت فيه عندما فتحت عيني ... كان ذلك في الرواية التي كنت أقرأها قبل وقوع الحادث! كنت أيضًا أملك جسد إلسيا ، وهو جسم إضافي يموت في بداية الرواية. لم يكن هناك سوى شيء واحد يمكنني القيام به للبقاء على قيد الحياة. تنفيذ طلب Elsia وتحريف القصة الأصلية! أولاً ، كان لإنقاذ إكسيون ، حبها غير المتبادل ، الذي اغتيل وقتل. "الأمير ، أنا هنا لتحذيرك من الاغتيال الذي سيحدث اليوم." نجحت في إنقاذه باستخدام المعلومات من الرواية ، أردت أن أعيش حياة سلمية لا علاقة لها بالأصل. حتى استلمت رسالة ... "أنا مدين لك بالكثير من النعمة. أتمنى أن تأتي إلى العاصمة على الفور لأنني أريد أن أرد لك بالزواج ". اقتراح إكسيون ، الذي اعتقدت أنه نهاية علاقتنا. "مرحبًا ... برينس ، لم أنقذك حتى احصل على اقتراحك" هل ستتمكن Elsia من رفض اقتراحه بأمان والعودة إلى حياتها الهادئة؟

ليلة شبابية ناغمة وراقصة ، سماء صافية في الليل يزينها ضوء القمر ، والجميع أستعد لقضاء أمسية لن تتكرر لتطل هي أمامه كانوا الجميع يراقصون بعضهما البعض عداها ، حتى إمتدت يده أمامها وأخذها في ليلة رقص لن تعوض ❤ من دون أن ترى وجهه ولا أن يرى وجهها ظلوا يتراقصون على أنغام الموسيقى حتى عندما توقف الجميع لم يتوقفوا هم أوقفهم مجييء سيارة والدها لتترك يده وضوء القمر مسلط عليه ، وتركض وهي تلتفت خلفها عدة إلتفاتات لتستيقظ وتقرر البحث عن ذلك المجهول #أول_أيام_السعادة #روزان_مصطفى

ليو روكيان هو الجينسنغ الصغير. مرتدية زي الابنة الحقيقية لعائلة رئيس الوزراء التي كانت تتجول بعيدا منذ الطفولة، بمجرد إعادتها، كانت تدخل القصر بدلا من الابنة المزيفة التي لا تريد أن تموت، وتخدم الطاغية الذي كان قاسيا بطبيعته، وقتل والده وشقيقه، وقتل العديد من المحظيات يوما بعد يوم. قال الجميع إنها ستموت بالتأكيد في غضون يوم واحد. [الأم البيولوجية : فتاة جيدة، الأم لا تستطيع التحمل. الابنة المزيفة: أختي، سأتذكرك دائما. الأب: كيانكيان، كأب، سأعامل والديك بالتبني بشكل جيد. ] انتظر قصر رئيس الوزراء يرتجف لجمع الجثة، لكنهم انتظروا يوما بعد يوم، شهرا بعد شهر ... لم ينتظروا جمع الجثة، لكنهم انتظروا حتى جعل الطاغية ليو روكيان ملكته وفكك الحريم من أجلها. - منذ أن تمكن لو رينغو من سماع أصوات النساء في الحريم، غالبا ما كان يعاني من صداع شديد. هؤلاء النساء إما أرادن استخدامه للحصول على السلطة لأسرهن، أو كن يفكرن في كيفية إيذائه. حتى، صعدت محظية صغيرة نقية الذهن كانت جشعة فقط لجماله إلى أريكة التنين الخاصة به، وربتت عليه بلطف، وقالت في قلبها: الأخ الطاغية جميل هذه الرواية ليست ملكى بل هى مترجمة وكل الحقوق محفوظة للكاتب ولا يجوز نقل ترجمتى بدون إذنى Status: 101 Completed