فى احد ضواحى محافظة الاسكندرية وخاصة فى منطقة من الاحياء الشعبية العتيقة حيث المنازل القديمة والمتقاربة بصورة كبيرة من بعضها حيث يسمع كل شخص ما يدور فى شقة جاره وفى ذلك الحى ذلك الرجل الذى ينادى على بضاعته وتلك السيدة التى تفاصل فيما تشتريه وذلك الطفل الذى يشد جلباب امه حتى تشترى له الحلوى وتلك الفتاة التى تمشى تتبختر اما مقهى حتى تجذب نظر من يجلس عليها وذلك الرجل الذى يصلح السيارات وووووو........الخ

ما ذنبي في اني يتيمه..ليُكتب عليّ ان اتعذب مـــاذنبــــي انــــــا...إذا كـــانـــ هذا قدري... ان مات ابويا طفله... لم يكتب على أن أعيش الحيــاة وانــا ارى نظراتـــكم المـــؤلمة لــي انــا لــم ارتـــكب ذنــباً الا يــكفي انـــي حــرمة منـ كلــمة أبــي وأمــي....

أثناء الانتقام أحببتك فهل سأستطيع الاعتراف أم سيكون قد فات الأوان؟

"الوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك" -هذه حكمة رائعة و حقيقية مليونا بالمائة ، لا يتأكد من صدقها إلا من حاول التلاعب مع الزمن ، و فى النهاية يكون هو الخاسر ، و الزمن هو من يرفع سيفه منتصرا!! -انا إسراء الاسيوطى زوجة العنيد صاحب الجاذبية و الشجاعة مهند السليمانى ، تزوجنى بدافع الانتقام فى حين اننى تزوجته لازيح غبار الأكاذيب الغامر عقله بقوة ، و اكشف الحقائق قبل فوات الأوان ، و لكنه لن يفهم معنى هذه الكلمة بسهولة ، و لابد له من درس قاس يعلمه كيفية التعامل مع من هم مثله من بنى البشر و لكننى احبه ، فهو زوجى حاليا ، والد اطفالى مستقبلا

قصة رومانسي اجتماعي ..تدور احداثها حول شخص يدعى اسد العقاد وهو رجل اعمال مشهور ويعرفه الكثير وكان لديه مجموعه من الاصدقاء ولكن بسبب حدوث عده خلافات ادت الى انهيار هذه الصداقه وتحولت الى عداوه عظمى ولكنه يلتقي بحور وهي فتاه التي احتلت قلبه و اصبحت مجري حياته .

اجتماعي رومانسي

رومانسي ، اكشن

قصة صعيدية تدور حول عائلة القناوي و احفادة التلاتة و جبروتهم اللي نهي علي عيلة بأكملها

رواية رومانسية .. هو عاصم رجل صعيدي قاسي لايعلم شئ عن الرحمة و يعشق تربية الاسود أما هي دكتورة اطفال ولا تعلم شئ عن العنف أو قسوة ..لكن القدر هيلعب دور و هيتحكم في حياتهم

الكاتب والسيناريست محمد مالك