صغيرة بعمر الزهور شاء القدر أن تصبح يتيمة فأصبحت زهرة ذابلة لا ترى سوى قهرا و عذابا من زوجة عمها و اولادها و لضعف عمها لم يستطع الدفاع عنها حزنت بكت و دعت إلى أن جاء ذلك اليوم الذي تغيرت فيه حياتها و تسللت الفرحة لقلبها فهل ستستمر ام أن الحكاية حياتها تبدأ منه هنا ؟او أن الحزن و الأسى هما قدرها فيهذه الحياة القاسية التي عانت منها الكثير أحبها من أول نظرة ساعدها وقف بجانبها في أصعب ظروفها كان لها الأب و الأخ لتبادله هي تلك المشاعر الطاهرة النقية ، جمعتهم الحياة تحت سقف واحدة حياتها أساسها الحب حب في الحلال واجه جميع الصعوبات ليبقى معها فهل تكتمل قصة حبها ؟ ام ان نفس القدر الذي سيجمعهما سيفرقهما ذات يوم و هل سيكون بهاذا الحب ثمار تكمل قصة ذلك العشق ام أن الأوان قد فات ؟

في ظلال الزمن المتشابك، حيث تختلط خيوط الماضي بالحاضر، تنسج هذه الرواية قصة غامضة تحبس الأنفاس بين عالمين متوازيين. هناك، بين دهاليز العصابات المتوحشة وأسرار السفر عبر الزمن، تتصارع الأرواح على حب ضائع، وخيانة لا تغتفر، ومصير يتوقف على قرار واحد. رحلة محفوفة بالمخاطر، حيث يلتقي السحر بالقسوة، والحنان بالعنف، لتكشف الحقيقة التي قد تغير مجرى التاريخ إلى الأبد. هل يستطيع بطلنا كسر قيود الزمن، أو هل ستسحقه قسوة العالم الذي اختاره؟

بحث عن رفيقته المقدرة لسنوات تحولت لأكثر من ثلاثة قرون دون ان يعثر عليها في أي مكان حتى فقد الأمل و تأكد ان ليس له وجود و لسلامة المملكة قرر الإرتباط بإبنة عمه ....فهل حقا ليس له رفيقة أم ان للقدر اري آخر؟

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة

انت مراد القلب ونبضه...وانت كل احبابي وانت الداء والدواء .....وانت سؤالي وجوابي دخلت قلبي و ملكته....فكتفى واغلقت بابي هو لك عذبه كما تشاء..فقد عشقت عذابي

مصطفى قال...تمام يا باشا حلال عليك ..انت..انت هتطلقها امتى يعني راغب قال بعصبيه..قولتلك اسبوعين تلاته براحتى امتى ما يجيني مزاجي انت لك فلوس تقبضها وملكش دعوه بعد كده مصطفى قال بتوتر..اصل اصل..يعني حضرتك قولت هتطلقها فانا قولت يعني بنت عمي وانا اولى بيها يعني بعد ما حضرتك تطلقها راغب وقف وبصلو بقرف وقال..لما ابقى اطلقها ابقى اعمل الي عايزه.المهم هيه عملالكم توكيل اتقدم راجل في الستينات ده محسن ابو مصطفى قال بلهفه..ايوه يا باشا انا عمها وعملالي توكيل راغب لبس نضارتو ووقف وقال..تمام هاجي باليل نخلص وتجبهالي على القصر محسن قال بلهفه..والفلوس هتكون معاك مش كده راغب بصلهم بقرف وقال..طبعا ومشي وهو بيقول مقرفين بجد... ولسه هيخرج التفت لهم وقال...هيه اسمها ايه مصطفى قال بحزن..شمس..شمس يا باشا

في سنتها الاولي من الثانوية ليا تقع في الحب من النظرة الاولي بشخص غريب قام بانقاذها في القطار. بسبب تشوشها في تلك اللحظة نسيت ان تسال عن اسمة او رقمة للتواصل معه لذلك اقسمت في المرة القادمة عندما تقع في الحب لن تتردد، لكن تكتشف لاحقًا ان الفتي الغريب يرتاد الصف الثاني في نفس المدرسة و تأمل بان هذا الحب مقدر لهو ان يكون و عندما تقرر الاعتراف بمشاعرها صديق طفولته يكون لها بالمرصاد و يرفض ان يسلم صديقه لها مهما حصل فماذا ستفعل؟

غرامي💖💞 روايه حلوه انشاء الله هتعجبكم الروايه باللهجه المصريه بقلمي ĎỖŇĮÃ ϻỖĤÃϻẸĎ

لو جاتلك فرصه انك تختار مابين انك ننتقم لحد عزيز عليك من شخص اذاه ، بس وانت بتخطط تنتقم قابلت نصك الثاني وحب عمرك اللي بدور عليه من سنين ، يا تري هتعمل ايه؟ هتختار تكمل في طريق الانتقام ولا هتتمسك بحب عمرك وشريك حياتك اللي كنت بدور عليه من زمان🤔 تعالوا نشوف ابطال روايتنا هيختاروا ايه الحب ولا الانتقام😉 《حور الفارس》روايه اجتماعيه رومانسيه بالعامية المصريه اتمني تنال اعجبكم ❤ بقلم/لولا الشريف 🤩

ليتشا يحبون بعض بس تشان معجب في ليا بس موحب بتعرف على توانا أو بحبها حب لايعلم في الا الله